طقس غائم وبارد وامطار غزيرة جنوب وشرق المملكة اليوم تعليق دوام مدارس الأحد بسبب الظروف الجوية - أسماء وفيات الأردن الأحد 26-3-2023 مركز الأزمات للمواطنين: اتبعوا التحذيرات تعطيل الطلبة في هذه المدارس بسبب المنخفض- تفاصيل 187 سائحًا إسبانيًا يصلون عمّان بطيران عارض مياه الأمطار تداهم 5 منازل في البادية الشمالية الشرقية الأردن يدين إحراق نسخة من المصحف الشريف إغلاق جسر الحاويات في العقبة داودية يكتب: لقاء جلالة الملك مع رؤساء لجان الأعيان الحالة الجوية.. 5 تحذيرات من الأمن للساعات القادمة النواب يواصل مناقشة المعدل لقانون الشركات الاحد لماذا انخفض إقبال الأردنيين على رحلات العمرة في رمضان ؟ رئيس الديوان الملكي يلتقي محاربين قدامى في معركة الكرامة إعلان الطوارئ المتوسطة تزامنا مع الظروف الجوية المتوقعة بدء مغادرة شاحنات كانت عالقة في جمرك البطحاء السعودي منذ 13 يوما تعديل أوقات عمل وسائط النقل العام " السريع وباص عمان" - تفاصيل مسؤول يتوعد كل من يمس غذاء الاردنيين تجارة عمّان: حركة نشطة في الأسواق بعد صرف الرواتب الأشغال تنفي وقف العمل بمشروع صيانة طريق إربد - عمان
شريط الأخبار

الرئيسية / قضايا و آراء
الثلاثاء-2022-12-13 01:01 am

بشر الخصاونه بين التضحيه والتجني

بشر الخصاونه بين التضحيه والتجني

جفرا نيوز- كتب: صدام محمد الشوابكة
الحاله التي يمر بها بلدنا العزيز لم تكن حاله خاصه ينفرد بها بلدنا واهلنا بل الذي ينظر ويتابع عددا كبيرا من دول العالم تعيش في ظروف اصعب من ظروفنا ومعاناه لشعوبها اشد من معاناه اهلنا في الاردن لكن الذي يميز حالتنا في الاردن ان التجني والظلم للمسؤولين اشد مما هو في بعض الدول لا احد ينكر هذه الصعوبات التي تنعكس على حياه المواطن اليوميه وان انكر البعض شح الموارد وضيق الحال لاسباب كثيره ولربما تكون خارج اراده المسؤول وقدراته وما يجري اليوم مؤلم حقا ان يتعرض الدكتور بشر الخصاونه الى ابشع انواع التجني والظلم بل ابعد من ذلك اساءه لشخصه واهله واسرته وكأنه السبب في هذه الصعوبات التي يتعرض لها بلدنا الحبيب
والذي يتابع ما تكتبه اقلام الحقد والمنافسه الغير شريفه وصالونات النميمه والنكاية وللاسف ان بعضها كان بالامس في موقع المسؤوليه التي لا تروق له الظروف الا اذا كان في المسؤوليه عندها يرى ان الدنيا جنه وهو فيها
الرئيس بشر يتعرض لرسومات كاريكاتورية يقصد بها الهزء والتجريح رغم انها كانت مظهرا من مظاهر الطفوله التي نشأ فيها اطفالنا في سنه من ذلك الحين وقبل هذا التجني لم يثني بشر ولو لحظه واحده للاستمرار في خدمه وطنه ومليكه وشعبه في المشهد الداخلي والخارجي رافع الراس واثق النفس ولا يتطلع الى الوراء ولا مدعيا يؤمن بالعمل الصامت بكل تواضع ولم يغرد خارج السرب يوما ولا يقف الا في خندق الوطن ايمانا منه بالوفاء لقائده ابا الحسين الذي منحه الثقه
اكتب وانا اعرف ان ابواق الحقد واقلام اليأس ستنال مني وليس لديهم شيئا يقولونه واطمنهم انني لست موظفا ولا طامع بوظيفة سوى انني منصفا ومحبا لابناء بلدي الشرفاء