جفرا نيوز :هي قصة حلم بأن يكون لبسطاء الوطن صحافتهم الخاصة، صحافة يغرفون ويعرفون منها ما يُعينهم على تكوين انطباعهم الخاص.
صحافة البسطاء هي من أصعب أنواع العمل الصحفي ؛ لأنهم الأشد تمسكًا بالثوابت الوطنية، والأكثر تمييزًا بين المواقف والمحطات والانطباعات.
من المبكر جدا القول ما إذا كانت الصحافة الورقية سادت ثم بادت، لكن هذا لا يعطي للصحافة الإلكترونية حق تغيير القواعد الصحفية من حيث تقديم محتوى صحفيا يطرب البعض على حساب البعض، إذ لا يمكن لجفرا نيوز أن تنحاز لرسالة غير رسالة الوطن، فالوطن على حق مهما حلت الشدائد واشتدت الخطوب.
في جفرا نيوز ستتقدم مصلحة الأردن والأردنيين على كل مصالح من أرادوا أن يكون جسرًا يعبرون خلاله إلى منافعهم الذاتية الصغيرة.
في جفرا نيوز لن يكون للمال الحرام حصانته وصدارته، لا يمكن أن ينجح كائنًا من كان في جعلنا نرى المائل مستقيمًا، سنقول كل ما يجب أن يقال. وسنروي كل ما يجب أن يروى عن الأردن ورجالاته كل رجالاته ، حتى هؤلاء الذين لفهم النسيان بعد أن دفعوا العمر والصحة فواتير ومستحقات للوطن.
في جفرا نيوز ستجد السياسة والاقتصاد والفن والمرأة والرياضة، والبرامج المنوعة ، وزاوية الفيديو، لكنك ستجد أيضًا الموقف، وستجد أيضًا عزيزي القارئ الرأي العام حاضرًا؛ فلا إقصاء لرأي أو انطباع ، وسيجد كل صاحب رأي أو موقف حصته المحفوظة وغير القابلة للخصم على صفحاتنا .
قلنا ليس أصعب من صحافة البسطاء؛ لأنها صحافة معجونة بالقلق والعمل الدائم من أجل صحافة تكشف الأحداث ولا تكتفي بتغطيتها التقليدية.
ختامًا هكذا نحلم ونتمنى أن يكون في هذه الكلمات ما يكفي من الإيضاح للأخوة الذين سألوا أو غضبوا أو فرحوا أو الذين خافوا منا أو علينا.
المهم دعونا نجرب ، أما نحن فندعوكم للحكم بأفكاركم وعقولكم قبل عواطفكم، مثلما ندعوكم لتقولوا أو تكتبوا بصراحة كل ما ترون أنه يجب أن يقال ويكتب عن هذه التجربة. هي قصة حلم بأن يكون لبسطاء الوطن صحافتهم الخاصة، صحافة يغرفون ويعرفون منها ما يُعينهم على تكوين انطباعهم الخاص.
صحافة البسطاء هي من أصعب أنواع العمل الصحفي ؛ لأنهم الأشد تمسكًا بالثوابت الوطنية، والأكثر تمييزًا بين المواقف والمحطات والانطباعات.
من المبكر جدا القول ما إذا كانت الصحافة الورقية سادت ثم بادت، لكن هذا لا يعطي للصحافة الإلكترونية حق تغيير القواعد الصحفية من حيث تقديم محتوى صحفيا يطرب البعض على حساب البعض، إذ لا يمكن لجفرا نيوز أن تنحاز لرسالة غير رسالة الوطن، فالوطن على حق مهما حلت الشدائد واشتدت الخطوب.
في جفرا نيوز ستتقدم مصلحة الأردن والأردنيين على كل مصالح من أرادوا أن يكون جسرًا يعبرون خلاله إلى منافعهم الذاتية الصغيرة.
في جفرا نيوز لن يكون للمال الحرام حصانته وصدارته، لا يمكن أن ينجح كائنًا من كان في جعلنا نرى المائل مستقيمًا، سنقول كل ما يجب أن يقال. وسنروي كل ما يجب أن يروى عن الأردن ورجالاته كل رجالاته ، حتى هؤلاء الذين لفهم النسيان بعد أن دفعوا العمر والصحة فواتير ومستحقات للوطن.
في جفرا نيوز ستجد السياسة والاقتصاد والفن والمرأة والرياضة، والبرامج المنوعة ، وزاوية الفيديو، لكنك ستجد أيضًا الموقف، وستجد أيضًا عزيزي القارئ الرأي العام حاضرًا؛ فلا إقصاء لرأي أو انطباع ، وسيجد كل صاحب رأي أو موقف حصته المحفوظة وغير القابلة للخصم على صفحاتنا .
قلنا ليس أصعب من صحافة البسطاء؛ لأنها صحافة معجونة بالقلق والعمل الدائم من أجل صحافة تكشف الأحداث ولا تكتفي بتغطيتها التقليدية.
ختامًا هكذا نحلم ونتمنى أن يكون في هذه الكلمات ما يكفي من الإيضاح للأخوة الذين سألوا أو غضبوا أو فرحوا أو الذين خافوا منا أو علينا.
المهم دعونا نجرب ، أما نحن فندعوكم للحكم بأفكاركم وعقولكم قبل عواطفكم، مثلما ندعوكم لتقولوا أو تكتبوا بصراحة كل ما ترون أنه يجب أن يقال ويكتب عن هذه التجربة.