ويستهلك معظم الناس الزنجبيل عن طريق جذر الزنجبيل الطازج أو الجاف، ومع ذلك، يمكنك أيضا تناوله كمكمل غذائي.
ولمزيد من قدرات تخفيف السعال، جرب إضافة الزنجبيل والعسل إلى الشاي.
يساعد استنشاق البخار في تخفيف احتقان الأنف. وهذا سيجعل نفخ أنفك أسهل، وإذا كنت تعاني من التنقيط الأنفي الخلفي، قم بإفراز المخاط المتراكم في الحلق.
ونظرا لأن البخار يمكن أن يرطب الحلق الملتهب، فقد يخفف الألم أيضا.
وللراحة المؤقتة، حاول استنشاق البخار من إناء من الماء المغلي.
بمجرد أن يبدأ الماء في إنتاج البخار، ارفعه عن الموقد وضع وجهك فوقه. وضع منشفة على رأسك للمساعدة في حبس البخار، لكن احذر من الاقتراب أكثر من اللازم وإلا قد تحرق وجهك.
ويمكنك أيضا الحصول على نفس التأثير عن طريق الاستحمام بماء ساخن.
تساعد أجهزة تنقية الهواء في إزالة المواد المسببة للحساسية من منزلك والتي تؤدي إلى العطس والسعال وسيلان الأنف.
إنها تعمل عن طريق تحريك الهواء في منزلك من خلال سلسلة من الفلاتر التي تزيل العفن أو البكتيريا أو الغبار، ما ينتج عنه هواء نقي ونظيف.
وقد تكون أجهزة تنقية الهواء مفيدة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من الحساسية الموسمية.
جذر الختمة أو نبات الخطمي هو مكمل عشبي يعتقد أنه يهدئ الأغشية المخاطية المتهيجة الموجودة في الحلق والفم.
وتحتوي جذور وأوراق الخطمي على مادة سميكة تسمى الصمغ. وعند مزجه مع الماء، يشكل الصمغ قواما شبيها بالهلام يمكن أن يغطي الحلق، مثل العسل إلى حد كبير.
ويتوفر جذر الخطمي في شكل أوراق مجففة أو شاي أو كبسولات.
الزعتر عشا يُعتقد أنه يهدئ تقلصات العضلات الملساء، بما في ذلك تلك الناجمة عن السعال.
ووجدت دراسة نشرت عام 2006 أن العلاج المشترك للزعتر واللبلاب يحسن السعال والأعراض الأخرى لالتهاب الشعب الهوائية الحاد.
ولتخفيف السعال، يمكن تناول الزعتر في شاي أعشاب أو على شكل مكملات.
من أسهل الطرق وأكثرها أمانا لتحسين السعال هو الحفاظ على رطوبة الجسم. يساعد شرب الماء على ترقيق المخاط، ما يسمح له بالخروج من الجسم من خلال الفم أو الأنف.
يمكن أن يساعد المرضى أيضا على تعويض السوائل المفقودة من التعرق أو سيلان الأنف.
ومن الضروري زيارة الطبيب عندما تعاني من الأعراض التالية:
– صعوبة في التقاط أنفاسك
– سعال مصحوب بدم أو مخاط متغير اللون
– حمى
– الصداع
– سعال يستمر لعدة أسابيع