النسخة الكاملة

عادات سيئة تأخذ من عمرك.. انتبهي لها وتجنبيها

الخميس-2020-08-02 03:27 pm
جفرا نيوز - جفرا نيوز - هناك بعض العادات السيئة التي قد تضر بك، وتداومين على فعلها دون أن تكوني على دراية بمدى ضررها أو بتبعاتها، وقد ثبت من خلال الدراسات أن تلك العادات قد تأخذ من عمرك وتُقَصِّرُه، وهو ما يفرض عليك ضرورة مراجعة ما تقومين به من عادات في حياتك اليومية حفاظا عليها وحفاظا على صحتك لسنوات وسنوات قادمة.
وفي حين يكاد يبدو من المثبت بشكل واضح ماهية العادات السيئة وماهية العادات الجيدة، إلا أنه يجب دوما التذكير من وقت لآخر بما قد يضر بالصحة لتجنبه وتفاديه.
ففي حين أنه من المعروف أن عادات الأكل غير الصحية وتدخين السجائر من أبرز العادات التي تضر بالصحة عموما، لكن هناك عادات أخرى تفيد وتساعد على إطالة العمر.
والخطير في الأمر هو أنك قد تمارسين تلك العادات الضارة دون أن تكوني على دراية بمشاكلها أو بتبعاتها، وذلك في حين أن هناك نشاطات يمكنك ممارستها بصورة يومية من الممكن أن تصنع لك فارقا كبيرا في حياتك. ونستعرض فيما يأتي بعض العادات الضارة التي يتعين عليك التوقف عن ممارستها على الفور حفاظا على حياتك:
 
- عدم الحصول على القسط الكافي من النوم ليلا، حيث أظهرت عديد الدراسات أن لذلك الأمر تأثيراته الضارة المباشرة على الصحة، وأنه قد يقصر العمر بعدة طرق مختلفة.
- الجلوس لفترات طويلة، حيث ثبت أن الجلوس لفترات طويلة من عوامل الخطر التي تزيد من خطر الوفاة نتيجة جميع الأسباب، بغض النظر عن النشاط البدني الخاص بك.
- عدم التفاعل والتواصل في المحيط الاجتماعي الخاص بك بالقدر الكافي أو القدر المفترض.
- قضاء ساعات طويلة أمام شاشة التلفزيون، حيث ثبت أن تلك العادة تضر بصحتك بشكل كبير.
- الإكثار من تناول اللحم الأحمر، حيث ثبت من خلال بعض الدراسات التي أجريت بهذا الصدد أن كثرة اللحم الأحمر ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالأمراض والوفاة المبكرة.
- عدم الانخراط في العمل بشكل كاف، حيث يحظى ذلك بتأثيره السلبي على حياة الأشخاص.
- عدم الاهتمام بممارسة الرياضة بالقدر الكافي.
- القلق الزائد، وتأثيره الضار على الصحة العامة.
- التعامل من منظور سلبي مع الحياة وتقلباتها وظروفها المختلفة.
- تناول الأطعمة والمشروبات في أوان وزجاجات بلاستيكية.
- الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة.
- الإفراط في استخدام معقم اليدين.
- عدم مغادر المدينة والذهاب لمنطقة أخرى سواء ريفية أو ساحلية بغرض تغيير الأجواء