عاملت حماتي بسوء فرزقني الله بكنة نسخة عني

جفرا نيوز- لما حماتي كانت تزور بيتي كنت احضرلها اسهل الطبخات والي ما بدها شغل وايام اعرف انها ما بتحب الاكله هاي واعملها هيك جكر ادسم الطبخات لاهلي والي بدها شغل بساعات لاهلي اخف الحرامات الها واتقل الحرامات لاهلي احلى السهرات لاهلي ونكد وقلب الوجه الها التعب ومش قادرة اقوم الها والحركات والمزح لاهلي اضل منكده طول القعده واليوم الي بدها تروح فيه اكون مفرفشه ومبسوطه هيه تطلع وانا انادي لصحباتي واغلب الايام هيه تطلع وانشر الحرامات ع البلكون اطلع لتحت واشوفها تكون بعدها بتستنى سياره بعز الضهر واورجيها اني نضفت من وراها انكد ع زوجي اذا ما وصل اهلي اما هيه اخليها تطلع لحالها لو تجبلي دهب ولا اهتم فيه اما صاحبتي جابتلي باكيت محارم معطر فرحت فيه اكتر من الدهب بوقتها كان جديد طالع للبيبي وبصراحه كانت حماتي مجننتني بكل حركه تعملها تزعجني حلفت يمن بس يكبر ابني ما اكون زيها ولا بفعل ولا حركه وفعلاً بعد ٣٠ سنه زواج صرت انا الحمايه ومرت ابني الكنه بس مش اي كنه نسخه عني وعن حركاتي بحس حالي بشوف حالي وكيف اعامل حماتي مع اني مش زي حماتي ابدا وحاولت افهم زوجة ابني واتفهمها واحاول اتقرب منها بس هيه نسخه عني حتى بأسمها لما توفت حماتي ما عيطت ولانزلت دمعه من عيني وثالث يوم العزا ركضت لاتقاسم دهبها مع بنتها واتقاسم غراض بيتها وصحباتي لما اجو يعزوني عظم الله اجركم مع ضغطه ع الايد انا وهمه فاهمينا معناها واخيرا خلصتي منها مع ابتسامه مخفيه وماتت ولا كأنها كانت موجوده ياترى زوجة ابني لما اموت رح تعمل زيي او تزعل عليي زي ما زعلت ونهارت ع بستها الي ماتت من اسبوع ........ما ظنيت