جفرا نيوز -
بقلم - محمد هياجنة
لا يختلف اثنان على أن تناول الفلافل أصبح يومي للأسرة والعائلة الكريمة.
وجبه بتناول الجميع وسهله وخفيفة تحتوي على خضار من بندورة وخيار وبقدونس بالإضافة إلى ٣ حبات فلافل ولحسة حمص مع شطه أو دبس رمان حسب الطلب وصحة وعافية بسعر ٣٥ قرش آلى نص دينار يتم لف السندويشة بورق ناعم زمان كان الفطور كعك ببيض وزعتر الصبح او كنافة بكعكه لكن الاسعار ارتفعت وأصبح الميسر الفلافل !!!!
وهناك من يشتري رغيف خبز وعشرة قروش فلافل وجبة صباحية أو مساء .
الموضوع مش بالفلافل او طرق الاستهلاك الموضوع يحدث أحداث تسبب علامات استفهام كثيرة وهي طرق عمل الفلافل على باب المحل وبدون طرق صحية وهذا سبب لحدوث تسمم نتيجة الغبار وحركة السيارات تلوث على صاج الفلافل وبسبب ارتفاع أسعار الزيت وفاتورة الكهرباء والميه واجرة المحل يتم استعمال الزيت أكثر مما هو مسموح لكن الستار ربكم الأكثرية تتناول ولا تتاثر بطريقة تحضير الفلافل وجبتنا الأساسية مثل الكنافة ما عادة كنافة ولا تشبهه طعم الكنافة غير ألوان غير هيك قطر وعجينة الجبنه مش جبنه اشي ابيض يرحم زمان كانت سندويشة الفلافل طعم وكنافة زمان كانت طعم خرافي تتناول وقيه ما تشبع اخ على ذاك الزمان ..
صحيح كلشي تغير لا موقف ولا فزعة ولا كلمة حق أصبح الكل بجامل على حساب الحقيقة حتى الابتسامة اصبحت صفراء!!!
كما تكون تعيشوا ..
السلامة للجميع وصحة وعافية.
حماكم ربي وحمى الله مملكتنا والهواشم والجيش والأجهزة الأمنية درع الوطن والمرابطين بفلسطبن على أرض الأنبياء والمرسلين.