جفرا نيوز -
د. عادل محمد الوهادنة – استشاري المناعة والروماتيزم
سمو ولي العهد ((لقد زرعنا، وحان وقت تحويل هذه التجربة من نموذج إلى رؤية وطنية صحية تليق بالأردن وأبنائه.))
مركز السلط الرقمي، من هامش الجغرافيا إلى محورية القرار الصحي – تجربة أردنية تُبنى بالعقل وتُدار بالأمل
النقاط الرئيسة (تحليلية شاملة):
1. أول مركز رقمي سيادي حكومي غير جامعي في الأردن.
2. بني في محافظة خارج العاصمة، مما يكرّس العدالة الجغرافية.
3. يوفّر استشارات عن بُعد في تخصصات نوعية (القلب، الكلى، الغدد، الطوارئ).
4. خفّض زمن اتخاذ القرار السريري بنسبة تصل إلى 60%.
5. قلل من التحويلات غير الضرورية بنسبة أولية بلغت 30%.
6. ساهم في تخفيف الضغط عن مستشفيات عمان بنسبة 14% خلال الأشهر الثلاثة الأولى.
7. أنشأ وحدة متقدمة لمراقبة الأسرة والمخزون الدوائي لحظيًا.
8. قلل من زمن نقل المريض من الطرف إلى المركز بـ 3 إلى 5 ساعات.
9. مكّن الطبيب العام من التشاور مع اختصاصي في الزمن الفعلي.
10. أوجد ثقافة جديدة في اتخاذ القرار الطبي المشترك عن بُعد.
11. يوفر محتوى رقميًا حقيقيًا يمكن استخدامه في التعليم الطبي الجامعي.
12. يتيح تتبعًا مرنًا للمريض عبر أكثر من منشأة دون إعادة الفحص.
13. يوفّر بيئة قابلة للدمج مع أنظمة الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي.
14. يمكّن وزارة الصحة من جمع وتحليل البيانات في الزمن اللحظي.
15. يقلل من ازدواجية الإنفاق العام ويحد من الهدر السريري والتشغيلي.
16. يعزز ثقة المريض بالمرافق الطرفية الحكومية.
17. يؤسس لاستقلالية تشخيصية علاجية للكوادر في الأطراف.
18. يوفر بنية قوية لإدارة الأزمات والكوارث (مثل الجوائح أو الحروب).
19. يُمهّد لظهور ملف صحي رقمي موحّد وقابل للتحليل الاستخراجي.
20. يُشكّل قاعدة لصياغة نظام صحّي رقمي أردني ذكي قابل للتصدير.