النسخة الكاملة
من نحن
اتصل بنا
أرسل خبرا
2025-07-17 - الخميس
نسخة الموبايل
الرئيسية
أخبار الأردن
برلمان
خبر و صورة
مقالات
اقتصاد
عربي و دولي
أخبار ساخنة
أخبار مصورة
أخبار فنية
أخبار رياضية
منوعات
الرئيسية
أخبار الأردن
برلمان
خبر و صورة
مقالات
اقتصاد
عربي و دولي
أخبار ساخنة
أخبار مصورة
أخبار فنية
أخبار رياضية
منوعات
نتنياهو: وقف إطلاق النار في سوريا كان "بالقوة"
كم بلغت خسائر الهجوم الإيراني على مصفاة حيفا ؟
تقرير: أمريكا دمرت واحدًا فقط من 3 مواقع نووية إيرانية
"المستقلة": ارتفاع نسبة الرضا عن الانتخابات النيابية 60%
"عين إسرائيل عليه".. من هو جورج إبراهيم عبد الله؟
وفاة طيار أردني في ليبيا
مواجهات نارية في ملحق تصفيات كأس العالم
نقابة الصحفيين بالمرصاد
"عين إسرائيل عليه".. من هو جورج إبراهيم عبد الله؟
وفاة طيار أردني في ليبيا
مواجهات نارية في ملحق تصفيات كأس العالم
نقابة الصحفيين بالمرصاد
نتنياهو: وقف إطلاق النار في سوريا كان "بالقوة"
كم بلغت خسائر الهجوم الإيراني على مصفاة حيفا ؟
تقرير: أمريكا دمرت واحدًا فقط من 3 مواقع نووية إيرانية
"المستقلة": ارتفاع نسبة الرضا عن الانتخابات النيابية 60%
"عين إسرائيل عليه".. من هو جورج إبراهيم عبد الله؟
وفاة طيار أردني في ليبيا
مواجهات نارية في ملحق تصفيات كأس العالم
نقابة الصحفيين بالمرصاد
نتنياهو: وقف إطلاق النار في سوريا كان "بالقوة"
كم بلغت خسائر الهجوم الإيراني على مصفاة حيفا ؟
تقرير: أمريكا دمرت واحدًا فقط من 3 مواقع نووية إيرانية
"المستقلة": ارتفاع نسبة الرضا عن الانتخابات النيابية 60%
كتاب جفرا نيوز
مُتَلازِمَةُ التَّوجيهيِّ وصراع الْمُعْتَقَداتِ
السبت-2025-06-28 02:38 pm
جفرا نيوز -
كتب: الدُّكْتورُ حَمْزَةُ الرَّبّابِعَةُ
أُسْتاذٌ مُشارِك في علم النفس التربوي، جامعة اليرموك
هَلِ اسْتَسْلَمَ طَلَبَةُ التَّوجيهيِّ وَأُسَرُهُمْ مِنَ الجَوْلَةِ الْأُولَى؟
ماذا لَوْ أَصْبَحَ كُلُّ ما يُنْشَرُ فِي الضَّبَابِ الإِلِكْتُرونِيِّ مُعْتَقَدًا لَدَى الطَّلَبَةِ؟
هَلْ يُعْزِي الطَّلَبَةُ فَشَلَهُمْ مُنْذُ الآنِ إِلَى فُوبيا الرِّياضِيَّاتِ؟
هَلْ يُشارِكُ الْأَهْلُ الآنَ فِي حَرْبِ اسْتِنْزافِ أَبْنائِهِم؟
وَهَلْ مِنْ شِدَّةِ حُبِّ الْآباءِ ما قَدْ يَقْتُلُ نَجاحَ الْأَبْناءِ؟
رِسالةٌ إِلَى أَبْنائِنا الطَّلَبَةِ
بُورِكَ سَعْيُكُمْ، وَطابَتْ جُهُودُكُمْ.
تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ أَنَّ كُلَّ امْتِحانٍ لَهُ ظُرُوفُهُ، وَيَعْلَمُ كُلٌّ مِنْكُمْ فِي أَعْماقِ نَفْسِهِ قُدُراتِهِ وَجُهُودَهُ. وَقَدْ مَرَرْتُمْ فِي حَياتِكُمُ الدِّراسِيَّةِ بِمِثْلِ هذِهِ الْخِبْراتِ وَالصُّعُوباتِ، وَكُنْتُمْ عَلَى قَدْرِ الْمَسْؤُولِيَّةِ، وَاسْتَنْفَرْتُمْ مَصادِرَ رَأْسِ الْمالِ النَّفْسِيِّ وَالدِّراسِيِّ لَدَيْكُمْ.
أَنْتُمْ الآنَ أَمامَ واقِعٍ وَفِي مُنْتَصَفِ طَرِيقٍ لا تَراجُعَ فِيهِ وَلا اسْتِسْلامَ.
فَقْدانُ الإِنْجازِ فِي امْتِحانٍ مِنْ عَشَرَةٍ، سَيَضْمَحِلُّ إِذا عَزَمْتُمْ وَاجْتَهَدْتُمْ فِيما بَقِيَ. وَكَما أَنَّ فَقْدانَ الإِنْجازِ فِي امْتِحانٍ، قَدْ يَكُونُ تَعْوِيضُهُ أَيْسَرَ بِكَثِيرٍ مِنْ خَسارَةِ أَكْثَرَ مِنِ امْتِحانٍ.
أَبْنائِيَ الطَّلَبَةَ
لا تَلْتَفِتْ، فَمَنِ الْتَفَتَ لا يَصِلْ.
وَاعْلَمُوا أَنَّ رَدَّةَ فِعْلِ أَهْلِكُمْ أَعْظَمُ مِمَّا تَعْلَمُونَ، فَهُمْ يَخُوضُونَ هذَا الاحْتِراقَ النَّفْسِيَّ وَالإِلِكْتُرُونِيَّ نُصْرَةً لَكُمْ، لِأَنَّهُمْ يَمْلِكُونَ وَقْتَ فَرَحِكُمْ، فَكَيْفَ يَكُونُ حالُهُمْ فِي حُزْنِكُمْ؟
أَبْنائِيَ الطَّلَبَةَ
يَلْعَبُ الْأَهْلُ وَالْمُجْتَمَعُ عَنْكُمْ دَوْرَ وَكِيلِ الدِّفاعِ، فَكُونُوا أَنْتُمُ الْقاضِيَ الَّذِي يَبْحَثُ عَنْ سُبُلِ الْحَلِّ وَالْقَرارِ الْعادِلِ فِيمَا تَبَقّى مِنْ جَلَساتِ الامْتِحانِ.
أُولِياءُ الْأُمُورِ الْكِرامُ
كُلُّ طالِبِ تَوْجِيهِيٍّ هُوَ ابْنٌ لِهذَا الْوَطَنِ، وَرَأْسُ مالِ نَهْضَتِهِ وَتَقَدُّمِهِ، كَما هِيَ اسْتِشْرافاتُ الْمُسْتَقْبَلِ الْمُسْتَلْهَمَةُ مِنْ دُرَرِ حِكَمِ سَيِّدِ الْبِلادِ، حَفِظَهُ اللَّهُ وَرَعاهُ.
أَيُّهَا الْآباءُ وَالْأُمَّهاتُ... سِرِّيٌّ لَكُمْ
عَبِّرُوا بِما شِئْتُمْ مِنْ وَسائِلِ التَّنْفِيسِ الانْفِعاليِّ الْمَحْمُودَةِ، وَتَكَلَّمُوا بِما تُرِيدُونَ، لَكِنْ بَعِيدًا عَنْ غُرَفِ أَبْنائِكُمْ.
لا تَكْسِرُوا أَقْلامَهُمْ بِصَلابَةِ كَلِماتِكُمْ، وَلا تَطْمِسُوا رائِحَةَ عِطْرِ كُتُبِهِمْ.
لا تَكُونُوا سَبَبًا فِي فَشَلِهِمُ الْمُكْتَسَبِ، وَلا مِعْوَلَ تَعْطِيلِهِمِ الدِّراسِيِّ، وَلا أَنْفاسَ احْتِراقِهِمِ الْمَعْنَوِيِّ.
فَإِنَّنا أَمامَ واقِعٍ يَفْرِضُ عَلَيْنا أَنْ نَتَعامَلَ مَعَهُ وِفْقًا لِلْمُعْطَياتِ، سَواءً كُنَّا عَلَى صَوابٍ فِيما نَدَّعِي، أَوْ عَلى غَيْرِ ذلِكَ.
وَلا نَرْضى أَبَدًا أَنْ يَكُونَ طالِبُ التَّوْجِيهِيِّ ضَحِيَّةَ ما يَحْدُثُ.
إِنِّي عَلَى يَقِينٍ بِأَنَّ صانِعَ الْقَرارِ التَّرْبَوِيَّ، الْإِنْسانَ الأَبَ فِي هذَا الْوَطَنِ الْكَبِيرِ، سَيَنْظُرُ بِعَيْنِ الأَبِ الْحَنُونِ، وَيَرَى ما فِيهِ خَيْرُ الْمَنْظُومَةِ التَّعْلِيمِيَّةِ، وَما لِهذِهِ الْمُلاحَظاتِ وَما عَلَيْها مِنْ تَوْصِياتٍ.
خِتامًا
حَفِظَ اللَّهُ عَلَيْنا عِلْمَنا وَعَمَلَنا، وَنَجاحَ أَبْنائِنا وَتَمَيُّزَهُمْ كَما عَهِدْناهُمْ.
وَحَفِظَ اللَّهُ الْأُرْدُنَّ وَمَلِيكَهُ الْمُفَدّى، وَوَلِيَّ عَهْدِهِ الْمَيْمُونَ.
وَدُمْتُمْ بِتَفَوُّقٍ وَتَمَيُّزٍ
اقرأ أيضا
العبادة لا تستقيم في ظل الجوع والخوف
يوسف العيسوي... أيُّ رجلٍ أنت؟
قلعة الجندويل وفارسها المقدام
يوسف العيسوي… عنوانٌ للإرادة وخدمة الوطن
لهون بكفي !!!
"بين الشك والاحتواء: الدولة الأردنية وجماعة الإخوان في مفترق الطريق"
سياسة الدين ودين السياسة
فرصة الاردن الروحية والاقتصادية
الرئيســية
من نحن
اتصل بنا
أخبار الأردن
عربي و دولي
اقتصاد
برلمان
منوعات
خبر و صورة
مقالات
أخبار رياضية
منوعات
أخبار ساخنة
أخبار مصورة
أخبار فنية
© جميع الحقوق محفوظة لوكالة جفرا نيوز 2024
تصميم و تطوير