جفرا نيوز -
اقترب النائب السابق ضرار الداود من العودة إلى العبدلي، عقب كسب تأييد الكثير من الناخبين في محافظة البلقاء ومدينة الفحيص، وبناءً على القائمة القوية التي يعتبر من أبرز نواتها وحسابات الانتخابات النيابية المقبلة وتوجهات الناخبين والاهتمام الشعبي الكبير بالبرنامج الذي وضعه القابل للتطبيق والتنفيذ.
ويمضي الداود بخطوات ثابتة نحو حجز مقعده مجددًا في الغرفة التشريعية الأُولى لمجلس الأُمة، بعيدًا عن مهاترات البعض ومحاولة إضعافه والتقليل من حظوظه، خاصة وأنه يعتبر من الشخصيات صاحبة القبول لدى الناخبين ويتشابك مع التحديات التي تواجههم بشكلٍ مباشر.
ويحظى الداود بشعبية جارفة في محافظة البلقاء ومدينة الفحيص، ومعادلة الانتخابات فرضت حضوره ضمن تنبؤات وتوقعات المختصين بالشأن البرلماني ورواد الصالونات السياسية وتداولاتهم اليومية المتعلقة بشكل مجلس النواب العشرين والأسماء التي من الممكن أن تشغل عضويته.
وتعتبر قائمة " العهد "التي تضم الداود بجانب الدكتورة دانية العربيات (كوتا مرأة) و نضال الحياري وحسين الرحامنة والدكتور أحمد السراحنة ومحمد العلاقمة والدكتور وضاح العدوان و وسيم محمد الشحادات، من الأقوى على مستوى محافظة البلقاء وصاحبة الحظوظ الوفيرة لحصد أكبر عددٍ ممكن من المقاعد المخصصة للدائرة.