جفرا نيوز -
تشتد المنافسة في سباق الانتخابات النيابية المقبلة وصولًا إلى العبدلي والمشاركة بسنّ التشريعات وفرض الرقابة على الحكومة، مع اقتراب موعد الحسم بتوجه الناخبين إلى صندوق الاقتراع لوضع بصمتهم على الركن الأساسي من منظومة التحديثات السياسية واختيار مجلس النواب العشرين.
وتقدم النائب السابق ضرار الحراسيس خطوة صوب العودة إلى الغرفة التشريعية الأُولى لمجلس الأُمة، متجاوزًا جميع الأسماء ضمن قائمة " الحق "، متسلحًا بتأييد الكم الأكبر من أبناء عشيرته ومؤازرة رقم لا يستهان به من الناخبين في ثانية عمَّان.
وتجاوز الحراسيس جميع المعادلات الانتخابية التي توقعت تصدر الدكتور أحمد عشا الدوايمة التنبؤات والتكهنات، ليكون الرقم الأصعب خلال المرحلة الحالية وهذا ما يمنح جميع المختصين انطباعات وتصورات بهوية الشخص الذي سيشغل أحد مقاعد الدائرة الستة.