كواليس وأسرار الانتخابات النيابية 2024

لجأت الجهات المعنية في إدارة ملف الانتخابات النيابية المقبلة إلى صانع محتوى ومؤثر عبر منصات التواصل الاجتماعي للترويج إلى ضرورة الانتخاب والمشاركة بالتصويت، إلا أن هناك حالة من الامتعاض بسبب اللجوء إلى أدوات غير فعالة بالمطلق، لا سيما مع جمهور الشخص المهتم بأمور السياحة والسفر ومهرجانات الترويجية للأطفال.

سطع نجم الدكتور أمجد أبو هديب ضمن أبرز الأسماء المتوقع وصولها إلى العبدلي، خاصة مع ارتفاع اسهمه مؤخرًا بناءً على تحركاته الميدانية وجولاته المكوكية في ثالثة عمَّان.

تراجع حظوظ نائب سابق من العودة مجددًا إلى العبدلي، بعد حالة من الانقسامات الداخلية بين كبار عشيرته، أسفرت عن تشكيل قوائم منافسة من نفس العشيرة أدت إلى انقسام الناخبين.

التوقعات تشير إلى انحصار منافسة على المقاعد المخصصة للأحزاب بين " الميثاق - إرادة - العمل الإسلامي - تقدم - الاتحاد الوطني - عزم - التيار الديموقراطي- التحالف الإسلامي - العمال - نماء والعمل.

برز في محافظة المفرق اسم جديد متوقع وصوله إلى مجلس النواب وتقديم إضافة نوعية لمقعد المحافظة في العبدلي، بعد افتتاح كبير للغاية عكس الأنظار للشاب الدكتور أحمد حسن شديفات.

يمتلك حزب التيار المدني الديمقراطي حضورًا وشعبية كبيرة للغاية في جميع محافظات المملكة، مما فرض على المراقبين حصد هذا التيار ثلاثة مقاعد ع مستوى المملكة ضمن القوائم الحزبية.

النائب الأسبق المحامي زيد الشوابكة يمتلك اجماعا كبيرًا لدى جميع عشائر مادبا وخاصة عشيرة الشوابكة، وهذا ما قدم فرضيات عدة بانفراد وبشكل تام حسب الاستطلاعات بالمركز الأول بعد تصدر النتائج.

ومن المتوقع أن تحصد قائمة الشوابكة المقعد المسيحي، بعد استقطاب الزميل الصحفي نبيل غيشان الذي يمتلك قبولا لدى الجميع في المحافظة.

منافسة قوية تشتد بين أربعة مرشحين في مدينة العقبة والمنافسة محصورة بين النائب السابق حسن الرياطي وزميله في مجلس النواب التاسع عشر عبيد ياسين وصحاب الحظوظ الوفيرة عبد الباسط الكباريتي والخبير بالمجال السياحي خماش ياسين.

من المتوقع أن يحصد حزب الميثاق أكبر عددٍ من مقاعد مجلس النواب المقبل سواء على مستوى القوائم العامة أو المحلية، من خلال العدد الكبير من مرشحيه على مستوى المملكة أصحاب الحضور القوي.

التوقعات تشير إلى تقدم حزب إرادة شعبيًا من خلال مرشحيه على مستوى المملكة، حيث سيكون له حضور قوي تحت القبة.

القراءة الأولية للانتخابات تتحدث عن "العمل الإسلامي " وحظوظ التواجد بقوة في العبدلي من خلال القائمة الحزبية ومرشحيه على مستوى القائمة المحلية.

معادلة الانتخابات وحظوظ الأحزاب تناولت أيضًا حزب الاتحاد الوطني، وعمله بقوة على الحضور القوي ضمن الغرفة الأُولى لمجلس الأُمة، بعد ترشيح أسماء وازنة على القوائم المحلية والحضور القوي الذي فرضه على الساحة من خلال القائمة الحزبية.

حسب استطلاعات الرأي العام في دائرة بدو الوسط، يحظى النائب السابق بسام الفايز بتأييد كبير فرض من خلال تصدر اسمه بين التوقعات بأن يكون الأوفر حظًا بالفوز والعودة لمجلس النواب.

يمتلك المحامي الدكتور حازم النسور مرشح محافظة البلقاء حظوظ كبيرة للغاية بالظفر بمقعد القائمة، لا سيما بعد حصوله على إجماع غالبية عشائر مدينة السلط وشعبيته الكبيرة خارجها على مستوى عين الباشا والبقعة.

توقعات الأسماء التي ستعود إلى مجلس النواب شملت عودة النائب السابق ضرار الداود إلى العبدلي، أقوى المرشحين على المقعد المسيحي عن محافظة البلقاء.

حظوظ الداود بالعودة جاءت بناءً على قوة قائمته في البلقاء والشعبية الجارفة التي يتمتع بها والخبرة الكبيرة التي يتمتع بها والخدمات التي قدّمها لأهالي البلقاء.

حزب عزم يتقدم بسرعة كبيرة لحصد مقاعد على المستوى القوائم العامة والمحلية، ووجوده تحت قبة البرلمان تحصيل حاصل بعد كسب برنامجه الاقتصادي والاجتماعي والتعليمي قناعة الناخبين، والنشاط الميداني الذي يتمتع به.

يحظى المرشح الشاب محمد عامر ركيبات بحضور قوي وشعبية كبيرة على مستوى محافظة مأدبا، وسيكون له حضور يوم الحسم عند توجه الناخبين إلى صندوق الاقتراع.

ولفت الركيبات الأنظار له بعد تقديمه برنامجًا انتخابيًا قويا قابلا للتنفيذ، ناهيك عن الحضور الكبير خلال افتتاح مقره الانتخابي الذي وصف بالأكبر على مستوى المحافظة.

سطع نجم النائب عمر النبر في ثانية عمَّان، مع توقعات بعودته بقوة إلى التشريع والرقابة في مجلس النواب ومواصلة ترأس الاقتصاد والاستثمار النيابية وعضوية اللجنة المالية.

توقعات لجفرا نيوز خلال الأيام القليلة المقبلة بالشراكة مع مراكز استطلاع رأي ومن خلال رصد دقيق لتوجهات الناخبين، تتعلق بالأوفر حظًا بالوصول إلى المجلس النواب من خلال القائمتين الحزبية والمحلية.

حزب العمال نشيط

نشط أخيرًا حزب العمال صاحب التوقعات القوية بالوصول إلى مجلس النواب والمشاركة بشكل فعال بسّ التشريعات وفرض الرقابة على الحكومة.

تفصل الناخبين 9 أيام عن موعد الحسم بالتوجه إلى صناديق الاقتراع ووضع بصمتهم على مجلس النواب العشرين الذي يحمل بين طياته مشاركة الأحزاب ضمن القانون الجديد ، ويبحث الناخب بحسب استطلاعات الرأي العام التي وقفت عليها " جفرا نيوز "، إلى تصدير شخصيات جديدة إلى العبدلي تحمل برامج قابلة للتطبيق والتنفيذ.

يعتبر الدكتور زيد الكيلاني من أبرز الأسماء على مستوى ثانية عمَّان، ومتوقع منافسته على أحد المقاعد المخصصة للدائرة.

فرض النائب الأسبق أمجد المسلماني نفسه بقوة ضمن الصالونات السياسية وتوقعات روادها ليكون ضمن أعضاء مجلس النواب العشرين.

سجل المرشح نبيل طايل الرقب حضورًا قويًا على مستوى أُولى عمَّان، حيث تدور التوقعات بإمكانية وصوله إلى مجلس النواب عقب حصد ثقة الناخبين.