جفرا نيوز -
جفرا نيوز - خلال الخطبة وفي بداية زواجنا كان زوجي رقيقًا في تصرفاته، يستمع إليَّ مهما أطلتَ الحديث، لا يبخل عليّ بالكلام الحلو، يتفهم مشاعري عندما أكون غاضبة أو حزينة، لكنه لم يعد صبورًا على الاستماع كما كان يفعل من قبل، أصبح قضاء الوقت أمام التليفزيون أو على الإنترنت أهم من البقاء معي، أصبحتُ أعد كلماته الرقيقة وأنتظرها، أصبحت خائفة من التعبير له عن مشاعرى حتى لا يغضب أو يظن أننى أتهمه».. شكوى كثير من الزوجات، لماذا حدث هذا التحول؟ وما أسباب البرود العاطفي؟ وهل من سبيل إلى استعادة حرارة العاطفة؟