جفرا نيوز -
جفرا نيوز- ليسا رغبة في أن أشمت فيها لكن إيمانا بعدل الله السلام علسكم ورحمة الله لا اعلم كيف أقصص حكايني فسأحاول أن تكون الفكرة واظحة ومتناسقة مند ما يقارب 5 سنوان بالظبت 2014 تعرفت على فتاة بالجامعة من البداية شرحت لها وضعي وأني أريد أن تكون بيننا علاقة للزواج أكيد حالتي الإجتماعية كطالب جامعي لا تسمح ولا هي كدالك وافقت وأستمرت العلاقة أربع سنوات كنت أحاول دائما أن أكون لها خير رفيق لا أنكر أنها هي كدلك كانت نعمة الرفقة كنت اعتبرها حبيبتي وإبنتي وأختي فكنت دائما أقول لها (ما لا أرداه لأختي وبنتي لن أقبله لكي كنت أدرس بجد وأنا اتأمل العالم بنظرة وردية ما بعد التخرج كنت شبه متأكد أن الله سيفتح لي أبواب رزقه لأتي لبيت أهلها وأخطبها تخرجت وهي بقيت بالجامعة بسبب أنه كانت قد إنقطعت لفترة كانت تجد صعوبة في إستيعاب الدراسة وبعد جهد جهيد وأنا أحاول تشجيعها وتحفيزها لتستمر في دراستها عادت فكان الفرق بيننا سنتين دراسة أول ما تخرجت وكلي أمل أني سأجد فرصة عمل توفر لي دخلا محترما إطررت إلى أن أسافر لمدينة أخرى للعمل وطيفة ممكن أنقول أنها قد توفر مصروفي اليومي فقط ليست للإستقرار فجأة بدأت البنت أشعر ببرود في حواراتها ألححت عن السؤل عن السبب لتختلق لي قصة عن رض والدها وأنه سيخطع لعملية جراحية لإزالة الزائدة حاولت أن أخفف عنها الأمر وأن أهونه خصوصا ان الفثرة كنت غارق بمشاكل مع الشخص الدي أشتغل معه وعندي تراكمات من المشاكل مما يمنعني أن أسافر للمدينة التي تقيم فيها لأكون بجانبها قلبا وقالبا فجأة وجدت البنت بدأت تطلب أن نوقف العلاقة وان كل واحد منا يروح لحال سبيله تفاجأت وحاولت أن أعرف السبب تارة تقول أنها ترغب أن تركز بدراستها ومستقبلها وتارة تقول أنها لم تجدني قبجانبها حين مرض والدها وأني لا يمكن أن تأممني على نفسها اولت أن اشرح لها أني عندي مشاكل بالجملة تهدد بأن يتم طردي من العمل وأني حتى تكاليف السفر إلى مدينتها لا أتوفر عليها دون جدوى وفجأة ودون سابق إنذار قامت بحذف جميع الإمكانيات لتواصل معها ورغم دلك حاولت أن أتواصل معها دون جدوى طلبت من صديقتها أن تحاول فهم الأمر لتقول لي أن البنت تم خطبها وأنها مقبلة على الزواج لم أقتنع بالفكرة وحاولت أن أتواصل معها من باب أن أعرف السبب الحقيقي دون جدوى خصوصا وأني رأيتها ما مرة بدون لا دبلة زواج ولا شيء والكثير من الأشخاص أكدو لي أنه لا يوجد لا خطبة ولا زواج وبعد مدة عدت إلى مدينتها فلتقيت بها بأحد الشوارع حاولت أن لا أقترب منها حتى لا أجد نفسي في موقف لا أحسد عليه لأتفاجأ أتها تتصل بأختي ووالدتي الدان كنت قد عرفتها بهم وتدعي أنني جأت ليلا للحارة التي تسكن بها ، وأني فطحتها بالصراخ سكت ولم أحرك ساكن وتجاوزت الأمر وبعد مدة تعاود الإتصال بأختي وتدعي أنني قد نشرت صورها التي أحتفط بها على الفيس بوك ووسائل التواصل مع العلم أنني لم أفعل أي شيء مما تدعيه بكيت وتظمرت ولحد الأن لا يزال بيا شيء من الشوق لها وحاولت أن ألتمس لها مليون عذر وكلما حاولت أن أنساها إلا تأتي بتهمة جديدة تلفقها لي دون أن يكون لي دور فيها والله عشقتها لدرجة الجنون لدرجة أني بعد سنة من الفراق لازلت أتذكرها فأشعر بالحزن والشوق والألم كرهت نفسي وحبي لها والله شغفني حبها لكن بقدر ما أحببتها وبقدر ما أوجعتني دون أن أعرف سبب كل هدا سرت أطلب الله أن تشعر بما شعرت به من ألم لا لكي أشمت فيها ما عادا الله ولكن فقط من باب العدالة الإلهية ولحماقتي لازلت أتسائل هل هناك أمل أن تندم وتعود ؟ هل فعلا الزمان دوار وممكن أن تعود؟ لأني بلغت في حبها مرحلة الشغف وما أنا قادر على أن أزيله فقط أحاول أن أتناسا حبها أرجوكم هل من نصيحة أنا دماغي سينفجر أعلم الإجابة التقليدية خلاص إنساها والله سهلة في الكلاب لكن أصعب ما يكون في الفعل بسببها أصبحت أشمإز من كل بنت أراها كرهت كل نساء الكون بسببها لكن لا أعرف كيف أكرهها حتى وأنا بمدينة بعيدة عنها مرات كثيرة أصادف بالشارع أن أراها في ملامح بنت غيرها فيقفز قلبي دون سبب وأنا متأكد أنها مستحيل أن تأتي لهده المدينة إقتربت من الجنون