هدى نفاع.. حضور مجتمعي وتأثير سياسي فعال
تعد هدى نفاع شخصية وطنية اجتماعية عامة تتمتع برؤية سياسية فكرية اجتماعية شاملة ومتكاملة ذات قيم ومبادئ ثابتة وراسخة من عادات وتقاليد الشعب الأردني .
رؤية واضحة قادرة عن التعبير هموم وطموحات وتطلعات الشعب الأردني. هي قريبة جداً من كافة أطياف المجتمع الأردني بكافة مكوناتة حيث تحمل قضاياهم وتعبر عن آرائهم ومواقفهم المختلفة بفاعلية وحيوية وتشاركية عالية من خلال تواصلها المستمر والمفتوح مع المجتمعات المحلية في مختلف الفعاليات والمناسبات تساهم في تعزيز المصالحة والتفاهم والحوار الهادف ضمن رؤية وفكر ونهج يجذر قيم المواطنة الصالحة ويعزز روح الانتماء والولاء للوطن والقيادة الهاشمية الحكيمة.
هدى نفاع رؤية تمتلك فكرا ناضجا وروحا جاذبة بتواضعها وقدرتها على التواصل وتفهم حاجات المجتمع الأردني.
والتعامل مع كافة القضايا الوطنية والاجتماعية المعقدة. هي تؤمن بأهمية تمثيل جميع فئات المجتمع الأردني، وتعمل جاهدة على تحقيق تطلعات المواطنين وتخفيف معاناتهم مواقفها تظهر التزاماً قوياً تجاه تحسين الأحوال المعيشية وتعزيز حقوق الإنسان في الأردن وتمكين الشباب والمرأة عبر تمكينهم سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا .
هدى نفاع تمتلك علاقات طيبة وحيوية مع المخيمات الفلسطينية علاقات مبنية على الاحترام والتقدير في جميع المخيمات الفلسطينية في الأردن. تسهم هذه العلاقات في تعزيز روح الوحدة والتعاون بين الشعبين وتشارك القضية المصير والهدف وهو حق الشعب الفلسطيني الشقيق باقامة دولتة ونيل حقوقة كاملة ضمن سلام دائم وعادل وشامل على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية وقرارات الشرعية الدولية ووقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة وإنهاء الكارثة الإنسانية .
هدى نفاع على تواصل دائم مع المجتمع الفلسطيني مما يعزز من موقفها كوسيط فعال في الحوارات الاجتماعية والسياسية
وهي ذات تأثير على المجتمع الأردني تستمع لهمومهم وقضاياهم وتعمل على تقديم حلول ايجابية قابلة للتطبيق على أرض الواقع الأثر الإيجابي لمبادراتها ينعكس على العديد من المجالات بما في ذلك التعليم والجانب الاجتماعي والثقافي فعلى الصعيد الشعبي تتلقى السيدة هدى دعماً كبيراً نتيجة لمبادراتها المبتكرة وأفكارها المتجددة حيث وجدت أفكار وطروحات ومبادرات السيدة هدى نفاع استجابة واسعة من مختلف شرائح المجتمع الأردني مما يعبر عن الاحترام والتقدير والمحبة التى تحظى بها نفاع .
الأمر الذي جعل المواطنين من مختلف المحافظات والقرى والمدن والمخيمات يتطلعون إلى دورها كمؤثرة في السياسة والقيادة حيث أصبحت رمزاً للأمل والإنسانية.
تفاعل المجتمع مع مبادراتها يعكس الثقة المتبادلة مما يعزز من موقفها كقائدة وطنية تملك روحا وطنية مستقبلية شاملة ومتكاملة ورؤية استشرافية عميقةونظرة ثاقبة تجاة كافة القضايا على الساحة الأردنية.