النسخة الكاملة
من نحن
اتصل بنا
أرسل خبرا
2025-05-16 - الجمعة
نسخة الموبايل
الرئيسية
أخبار الأردن
برلمان
خبر و صورة
مقالات
اقتصاد
عربي و دولي
أخبار ساخنة
أخبار مصورة
أخبار فنية
أخبار رياضية
منوعات
الرئيسية
أخبار الأردن
برلمان
خبر و صورة
مقالات
اقتصاد
عربي و دولي
أخبار ساخنة
أخبار مصورة
أخبار فنية
أخبار رياضية
منوعات
وفيات الأردن الجمعة 16-5-2025
برلمانيون بريطانيون: 3 عوامل تجعل الأردن قوة فاعلة
"من صهره اللبناني".. ترامب يرزق بحفيده الحادي عشر - صورة
ترامب :" لقد حصلنا على 4 تريليون دولار"
من الرئيس الذي سيغيب عن قمة بغداد السبت؟
الصحة العالمية: الوقت ينفد لإنقاذ الأرواح في غزة
بريطانيا: يجب محاسبة بوتين
أسعار النفط تتجه لثاني أسبوع من المكاسب
من الرئيس الذي سيغيب عن قمة بغداد السبت؟
الصحة العالمية: الوقت ينفد لإنقاذ الأرواح في غزة
بريطانيا: يجب محاسبة بوتين
أسعار النفط تتجه لثاني أسبوع من المكاسب
وفيات الأردن الجمعة 16-5-2025
برلمانيون بريطانيون: 3 عوامل تجعل الأردن قوة فاعلة
"من صهره اللبناني".. ترامب يرزق بحفيده الحادي عشر - صورة
ترامب :" لقد حصلنا على 4 تريليون دولار"
من الرئيس الذي سيغيب عن قمة بغداد السبت؟
الصحة العالمية: الوقت ينفد لإنقاذ الأرواح في غزة
بريطانيا: يجب محاسبة بوتين
أسعار النفط تتجه لثاني أسبوع من المكاسب
وفيات الأردن الجمعة 16-5-2025
برلمانيون بريطانيون: 3 عوامل تجعل الأردن قوة فاعلة
"من صهره اللبناني".. ترامب يرزق بحفيده الحادي عشر - صورة
ترامب :" لقد حصلنا على 4 تريليون دولار"
قضايا و آراء
الْمَلِكُ صَرْخَةُ الْحَقِّ وَالضَّمِيرُ الْإِنْسَانِيُّ فِي زَمَنِ الصَّمْت.
الأربعاء-2024-09-25 07:07 pm
جفرا نيوز -
طارق المومني
وَضَعَ جَلَالَةُ الْمَلِكِ عَبْدَالِلَّهِ الثَّانِي ،الْعَالَمُ اجْمَعْ، امَامَ مَسْؤُولِيَّاتِهِ ،فِي خِطَابِهِ التَّارِيخِيِّ الشُّجَاعِ امَامَ الْجَمْعِيَّةِ الْعَامَّةِ لِلْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ فِي نِيُويُورْكْ ،ازَاءَ مَا يَحْدُثُ فِي غَزَّةَ وَالضِّفَّةِ الْغَرْبِيَّةِ الْمُحْتَلَّةِ ،مِنْ عُدْوَانٍ هَمْجِيٍّ بَرْبَرِيٍّ ،لَمْ يُسَجِّلْ التَّارِيخُ الْحَدِيثَ شَبِيهًا لَهُ ، وَسَطَ صَمْتٍ عَالَمِيٍّ، وَغِيَابٍ لِلضَّمِيرِ الْإِنْسَانِيِّ ،الَّذِي لَا يُحَرِّكُ سَاكِنًا، وَاكْتَفَى بِالتَّصْرِيحَاتِ دُونَ الْفِعْلِ عَلَى الْارْضِ الَّذِي يَجِبُ انْ يَفْرِضُ وَقْفَ الْمَجَازِرِ الَّتِي تُرْتَكَبُ بِحَقِّ الْفِلَسْطِينِيِّينَ وَتُهَدِّدُ السِّلْمَ وَالِاسْتِقْرَارَ الْعَالَمِيَّيْنَ، وَمُحَاسَبَةَ وَمُعَاقَبَةَ الْكِيَانِ الْغَاصِبِ الَّذِي تَجَاوَزَ كُلَّ الْخُطُوطِ الْحُمْرَ وَيَفْلِتُ مِنْ الْمُسَاءَلَةِ وَالْعِقَابِ ، لَا بَلْ أَصْبَحَتْ أَمْرًا مُعْتَادًا يَأْلَفُهُ الْعَالِمُ وَيَتَعَايَشُ مَعَهُ دُونَ وَازِعٍ إِنْسَانِيٍّ اوْ اخْلَاقِيٍّ اوْ قِيَمِيٍّ ، مَا يُؤَكِّدُ انْ هَذَا الْكِيَانِ اخْتَارَ الْمُوَاجَهَةَ عَلَى السَّلَامِ اثْرَ الْحَصَانَةِ الَّتِي اكْتَسَبَهَا عَبْرَ سَنَوَاتٍ فِي غِيَابٍ ايٍّ رَادِعٍ لَهُ اوْ عِقَاب.
نَبْرَةُ صَوْتِ جَلَالَتِهِ وَلُغَةُ جَسَدِهِ تُظْهِرَانِ حَجْمَ الْغَضَبِ الَّذِي يَكْتَنِزُهُ فِي دَاخِلِهِ وَهُوَ يَرَى وَيُشَاهِدُ مَا يَحْدُثُ فِي فِلَسْطِينَ الْمُحْتَلَّةِ مِنْ عُدْوَانٍ وَتَجَاوُزٍ لِكُلِّ الْمَوَاثِيقِ وَالْأَعْرَافِ الدَّوْلِيَّةِ ، فَضْلًا عَنْ يَمِينٍ مُتَطَرِّفٍ يُرِيدُ انْ يَجُرُّ الْمِنْطَقَةَ بِأَكْمَلِهَا إِلَى حَرْبٍ شَامِلَةٍ تَمْتَدُّ إِلَى لُبْنَانَ ، وَرُبَّمَا ابْعَدْ ،تَرْجَمَةً لِعَقِيدَةٍ تَوْرَاتِيَّةٍ دِينِيَّةٍ مُزَيَّفَةٍ ،وَهُوَ يَفْعَلُ ذَلِكَ وَيَعْرِفُ يَقِينًا انَّهُ لَنْ تَتِمَّ مُسَاءَلَتُهُ، وَسَيَصْمُتُ الْعَالَمُ عَلَى جَرَائِمِهِ لَا بَلْ سَيُؤَيِّدُهُ الْبَعْضُ فِي ذَلِكَ رَغْمَ الْجَرَائِمِ الَّتِي تُرْتَكَبُ بِحَقِّ الْأَطْفَالِ وَالنِّسَاءِ وَالشُّيُوخِ الِابْرِيَاءِ وَالصَّحَفِيِّينَ وَهَيْئَاتِ الْاغَاثَةِ وَالَاطِبَاءِ.
وَلَمْ يَمْنَعْ عِلَمُ الْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ الَّتِي جَاءَ تَأْسِيسُهَا بَعْدَ الْحَرْبِ الْعَالَمِيَّةِ الثَّانِيَةِ لِحِفْظِ الْأَمْنِ وَالسِّلْمِ الدَّوْلِيَّيْنِ وَاحْتِرَامِ مَبْدَأِ الْمُسَاوَاةِ فِي الْحُقُوقِ وَتَقْرِيرِ الْمَصِيرِ لِلشُّعُوبِ وَاحْتِرَامِ حُقُوقِ الْإِنْسَانِ وَالْحُرِّيَّاتِ دُونَ تَمْيِيزٍ ، فَضْلًا عَنْ تَقْدِيمِ الْعَوْنِ وَالْإِغَاثَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ فِي امَاكِنِ الصِّرَاعِ وَالْحُرُوبِ لَمْ يُمْنَعْ مِنْ الْعُدْوَانِ عَلَى مُؤَسَّسَاتِهَا وَمُوَظَّفِيهَا ، هَذِهِ الْمُؤَسَّسَةُ الَّتِي فَقَدَتْ شَرْعِيَّتَهَا وَالَّتِي وَجَّهَ لَهَا الْمَلِكُ انْتِقَادًا لَاذِعًا لِصَمْتِهَا عَمَّا يَجْرِي ،وَالَّتِي لَمْ يَعُدْ الْبَشَرُ مُتَسَاوُونَ امَّامَهَا فِي الْحُقُوقِ وَالْكَرَامَةِ وَالْقِيمَةِ وَلَمْ تَعُدْ الدُّوَلُ مُتَسَاوِيَةً امَامَ الْقَانُونِ ،فَمِنْهَا مَا هُوَ فَوْقَ ذَلِكَ وَيُمَارِسُ الْعَرْبَدَةَ وَالْقَتْلَ وَالتَّدْمِيرَ وَالتَّشْرِيد.
الْمَلِكُ الَّذِي يُمَثِّلُ صَوْتَ الْحَقِّ وَالْعَدْلِ وَالْوَسَطِيَّةِ لَطَالَمَا وَقَفَ عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ الدَّوْلِيِّ سَنَوِيًا تَقْرِيبًا مُنْذُ اكْثَرٍ مِنْ رُبْعِ قَرْنٍ وَهُوَ الَّذِي يَحْظَى بِاحْتِرَامٍ وَتَقْدِيرٍ عَالَمِيٍّ لِصِدْقِهِ وَشَجَاعَتِهِ وَتَحْلِيلِهِ الدَّقِيقِ لِلْأَحْدَاثِ وَالصِّرَاعَاتِ وَفَهْمِهِ الدَّقِيقِ لِمَآلَاتِهَا ،قَدَمٌ سَرْدِيَّةٍ تَارِيخِيّةٍ لِلصِّرَاعِ وَطَبِيعَتِهِ ،وَكَأَنَّهُ يَقُولُ ارْجُوكُمْ تَحَرَّكُوا يَجِبُ انْ يَصْحُو ضَمِيرُكُمْ الِانْسَانِيَّ ، كَفَانَا تَضْيِيعًا لِلْوَقْتِ ، وَصَمْتًا عَلَى مَا يَحْدُثُ ، لَانُهُ لَا مُنْتَصِرَ فِي مَا يَجْرِي بَلْ خَرَابٌ وَتَدْمِيرٌ وَقَتْلٌ فِي ظِلِّ انْعِدَامِ مَوَازِينِ الْقُوَى ، وَأَنَّهُ لَا أَمْنَ وَلَا اسْتِقْرَارَ لِكُلِّ الْأَطْرَافِ ، دُونَ تَحْقِيقِ الْعَدَالَةِ لِلْفِلَسْطِينِيِّينَ وَمَنْحِهِمْ حُقُوقَهُمْ الْمَشْرُوعَةَ ، وَانْهَاءَ الِاحْتِلَالِ وَإِقَامَةِ دَوْلَتِهِمْ الْمُسْتَقِلَّة.
وَلَمْ يَغِبْ عَنْ ذِهْنِ جَلَالَتِهِ ، الَّذِي أَطْلَقَ صَرْخَةً مُدَوِّيَةً مَسْأَلَةَ ازْدِوَاجِيَّةِ الْمَعَايِيرِ ، بَيْنَمَا تَزْعُمُ اسْرَائِيلُ انْهَا دَوْلَةٌ دِيمُوقْرَاطِيَّةٌ تَحْرِمُ الْفِلَسْطِينِيِّينَ مِنْ حُقُوقِهِمْ فِي الْحَيَاةِ الْحُرَّةِ الْكَرِيمَةِ وَالْعَيْشِ بِأَمَانٍ ، فَأَيُّ صُورَةٍ تُرِيدُ صُورَةَ الدَّوْلَةِ الدِّيمُوقْرَاطِيَّةِ ، أُمُّ الدَّوْلَةِ الْمَارِقَةُ الْمُحْتَلَّةُ الَّتِي تَرَى فِي عُيُونِهَا صُوَرَ الضَّحَايَا مِنْ الْأَطْفَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْأَبْرِيَاءِ ، وَبِالتَّالِي يَكُونُ كِيَانًا مَعْزُولًا مَنْبُوذًا ، وَهَذِهِ الصُّورَةُ الَّتِي بَاتَ يَعْرِفُهَا الْعَالَمُ وَالَّذِي كَشَفَهُ حَجْمُ التَّضَامُنِ الشَّعْبِيِّ الْعَالَمِيِّ مَعَ الْفِلَسْطِينِيِّينَ وَقَضِيَّتِهُمْ الْعَادِلَة.
امًا دَعَوَاتِ الْيَمِينِ الْمُتَطَرِّفِ ،الَّذِي اصْبَحَ عُنْوَانًا لِلْمُجْتَمَعِ الِاسْرَائِيلِيِّ ، بَانَ الْأُرْدُنُّ وَطَنٌ بَدِيلٌ لِلْفِلَسْطِينِيِّينَ وَحَلِّ الْقَضِيَّةِ الْفِلَسْطِينِيَّةِ عَلَى حِسَابِ الْمَمْلَكَةِ ، فَقَدْ كَانَتْ لُغَةُ الْمَلِكِ وَاضِحَةً ،لَا تَحْتَمِلُ التَّأْوِيلَ كَمَا هِيَ دَائِمًا ، وَهُوَ يُشِيرُ بِاصْبَعِهِ لِمَنْ يُمَثِّلُ الْكِيَانَ الصَّهْيُونِيَّ الْمُتَطَرِّفَ فِي الْمُنَظَّمَةِ الدَّوْلِيَّةِ ، وَكُلُّنَا يَتَذَكَّرُ اللَّاءَتَ الثَّلَاثَةَ ، لَانَ هَذَا لَنْ يَحْدُثَ أَبَدًا ، فَضْلًا عَنْ اعْتِبَارِهِ مُحَاوَلَاتِ تَهْجِيرِ الْفِلَسْطِينِيِّينَ بَانَهَا جَرِيمَةُ حَرْبٍ مَعَ مَا يُلْحَقُ ذَلِكَ مِنْ تَبِعَاتٍ ،وَمَا تَعْنِيهِ هَذِهِ الْعِبَارَةُ مِنْ مَعْنًى ، فَالْأُرْدُنُّ دَوْلَةٌ قَوِيَّةٌ رَاسِخَةٌ رُسُوخَ الْجِبَالِ الرَّاسِيَاتِ ، وَالْكَرَامَةُ لَيْسَتْ بِبَعِيدَة.
صَرْخَةُ الْمَلِكِ الَّتِي تُمَثِّلُ الضَّمِيرَ الْإِنْسَانِيّ ،فِي زَمَنِ الصَّمْتِ ،دَعْوَةً لِلِانْضِمَامِ لِجُهْدِ الْأُرْدُنِّ فِي فَرْضِ بَوَّابَةٍ دَوْلِيَّةٍ لِلْمُسَاعَدَاتِ الْإِنْسَانِيَّةِ إِلَى غَزَّةَ لِايِّصَالِ الْغِذَاءِ وَالدَّوَاءِ وَالْمَاءِ النَّظِيفِ لِمَنْ يَتَضَوَّرُونَ جُوعًا وَعَطَشًا وَمَنْ هُمْ فِي حَاجَةِ الْيَهَا ،وَقَوَافِلِ الْمُسَاعَدَاتِ عَلَى بُعْدِ أَمْتَارٍ مِنْهُمْ فِي مَا تُحَولُ الْقُوَّةَ الْقَائِمَةَ بِالِاحْتِلَالِ وَمَنْ يَزْعُمُ الْإِنْسَانِيَّةَ مِنْ دُخُولِهَا فِي مَشْهَدٍ لَمْ يُسَجِّلْهُ التَّارِيخُ وَمُعَانَاةٍ غَيْرُ مَسْبُوقَةٍ ، وَتَسْتَخْدِمُهَا ادَاةُ حَرْبٍ ،هَذِهِ الدَّعْوَةُ لِلْعَالَمِ ، بَعْدَ انْ فَشِلَ سِيَاسِيًا ، وَانْ لَا تَخْذُلُ إِنْسَانِيَّتُنَا أَهْلَ غَزَّةَ ، وَعَدَمُ تَرْكِ الْمُسْتَقْبَلِ بِيَدِ مَنْ يُرِيدُونَ الصِّرَاعَ وَالْقَتْلَ وَتُغَذِّيهِمْ أَحْقَادُهُمْ الْعُنْصُرِيَّةَ وَالدِّينِيَّةَ الْمُزَيَّفَة.
وَلَمْ يُغْفِلْ جَلَالَتَهُ فِي كُلِّ مَفْصِلٍ تَارِيخِيٍّ مِنْ اسْتِذْكَارِ الرَّاحِلِ الْكَبِيرِ الْحُسَيْنِ طَيَّبَ اللَّهُ ثَرَاهُ الَّذِي قَاتَلَ مِنْ اجْلِ السَّلَامِ حَتَّى اللَّحْظَةِ الْأَخِيرَةِ ،وَنَحْنُ نَتَذَكَّرُ مَشْهَدَ خُرُوجِهِ مِنْ مَايُو كِلِينْكْ حَيْثُ كَانَ يَتَلَقَّى الْعِلَاجَ قَبْلَ رَحِيلِهِ خِلَافًا لِرَغْبَةِ الْأَطِبَّاءِ ،عِنْدَمَا طَلَبَ مِنْهُ الرَّئِيسُ كِلِينْتُونْ انْذَاكَ لِيَحْضُرَ لِقَاءً لِاقِّنَاعِ طَرَفَيْ النِّزَاعِ الْفِلَسْطِينِيِّ وَالِاسْرَائِيلِيِّ، وَالتَّأْثِيرِ عَلَيْهِمَا لِلتَّوَصُّلِ لِاتِّفَاقٍ ، وَهُوَ ذَاتُ النَّهْجِ الَّذِي يُصّرُّ الْمَلِكُ عَبْدَالِلَّهِ الثَّانِي عَلَى السَّيْرِ وَفِقْهِ ،وَيُؤَكِّدُ انْهُ يَرْفُضُ انْ يُتْرَكُ لِأَبْنَائِهِ وَأَبْنَاءِ الْعَالَمِ مُسْتَقْبَلًا يَحْكُمُهُ الِاسْتِسْلَامُ .
هَلْ وَصَلَتِ الرِّسَالَةُ وَالصَّرْخَةُ إِلَى هَذَا الْعَالَمِ الَّذِي يَدَّعِي التَّحَضّرَ ، عَالَمَ ازْدِوَاجِيَّةِ الْمَعَايِيرِ ،عَالَمِ الْجَسَدِ بِلَا رُوحٍ أَوْ ضَمِيرٍ ، وَيَرْفَعُ الْحَصَانَةَ ؟ . رُبَّمَا.
اقرأ أيضا
الجيش العربي عيون تسهر على الحدود وتوثق الجهود
عليان يكتب : النكبة
السردية تكتب عن قناة "جاهليون نيوز"..!
راجعين للكرسي
غزة.. عندما تصبح مياه الشرب حلما
ربحت سوريا… لكن خسرت فلسطين… هذه النتيجة النهائية لزيارة ترامب؟
الحباشنة يكتب: الطراونة أفضل النواب
الفلسطينيون والكرد والجزائريون والفيتناميون والأوروبيون !!
الرئيســية
من نحن
اتصل بنا
أخبار الأردن
عربي و دولي
اقتصاد
برلمان
منوعات
خبر و صورة
مقالات
أخبار رياضية
منوعات
أخبار ساخنة
أخبار مصورة
أخبار فنية
© جميع الحقوق محفوظة لوكالة جفرا نيوز 2024
تصميم و تطوير