جفرا نيوز -
رامي الرفاتي
تصاعدت وتيرة الاستعدادات للانتخابات النيابية المقبلة 2024، وتقديم الصالونات السياسية طروحات ومعادلات جديدة، تشمل تداول أسماء عدة من أصحاب الحظ الوفير لشغل المقعد تحت القبة، بناءً على تحركاتهم ونشاطاتهم ومدى ثقة الناخب بهم.
وترصد "جفرا نيوز" كواليس وأسرار الانتخابات النيابية المقبلة، وما يدور من تحركات ونشاط المرشحين لتشكيل قوائم محلية أو خوض الانتخابات عن القائمة الحزبية.
انتقاص
حاول البعض الانتقاص من قيمة حزب إرادة ، بعد الإعلان عن القائمة الحزبية التي حملت في طياتها أسماء مهمة ، مع ملامح بترشيح أسماء قوية على مستوى القائمة المحلية وتداول الأعضاء بعضها.
خطر
الخطر يحدق بإحدى الشخصيات صاحبة الحضور النيابي القوي بالسابق، لا سيما مع تراجع أسهمه كثيرًا أخيرًا وبحث شخصيات جديدة الظهور بقوة على الساحة.
مال أسود
المال الأسود حديث محافظة البلقاء حاليًا، لا سيما مع انتشار سماسرة المرشحين وشراء ذمم أصحاب الأنفس الضعيفة، مما أثار حفيظة الكثير من الناخبين وفرض عليهم الطلب من الجميع العمل للارتقاء بالمحافظة لا المصالح الشخصية.
تسجيل
أيام تفصل المرشحين عن فتح باب التسجيل رسميًا لخوض سباق الانتخابات، على الرغم من عدم اكتمال بعض القوائم وبحث نواب سابقين الدخول في اي قائمة كانت لضمان عدم غياب اسمهم عن الساحة رغم معرفتهم بعدم امتلاكهم حظوظ المنافسة.
حضور
نائب سابق في أُولى عمَّان يبحث عن تشكيل قائمة ويحاول فرض نفسه دون جدوى تذكر، فقط بهدف الوجود دون امتلاكه أي حظوظ للمنافسة.
فتن
صَدّر اقتراب الانتخابات النيابية شخصيات مُولعة بالفتن ونشر الحقد بين الناس، بطريقة مشمئزة أوقعت البعض بشباكها خاصة في العاصمة عمَّان.
تراجع
تراجعت أسهم مرشحة في ثالثة عمَّان على الرغم من محاولتها الظهور بطرق عديدة منها دعم وتمكين المرأة وأخرى تتعلق بالطفل، وهذا ما تسبب لها بحرج كبير أمام متابعيها خاصة عقب الفشل الذريع بإقناع رجل أعمال بتبني وجهة نظرها ودعمها وصولًا للقبة.
إقصاء
شخصية في البلقاء أُقصيت من المشهد العام بعد بلوغ كذبها عنان السماء، فرضت محاولته الأخيرة عليه محاولة إقناع مرشح باستطاعته كسب له الأصوات حال خصص له بعض المال إلا أن محاولاته باءت بالفشل.
جرش
الهيئة المستقلة للانتخاب في جرش ضمن فعاليات المهرجان الأول على مستوى الأردن والذي يستقطب الأردنيين من كافة المحافظات، بهدف الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من الناخبين لشرح اهمية المرحلة المقبلة سياسيًا على الأردن بوجود الأحزاب وكيفية انتخابها مع عدم نسيان الصوت المخصص للقائمة المحلية.