جفرا نيوز -
بسم لله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمد الشاكرين، القائل في محكم التنزيل:
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِالصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ * أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ).
جفرا نيوز - يتقدم أبناء المرحوم بإذن الله الشيخ يوسف رجا الطويقات وأقاربهم وأنسباؤهم من أبناء قبيلة عباد عامة وعشيرة الطويقات خاصة باسمى آيات الإمتنان والعرفان والثناء لصاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وسمو ولي العهد حفظهما الله، بانتدابهما رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر معالي السيد يوسف العيسوي، وإمام الحضرة الهاشمية، ومعالي مستشار شؤون العشائر، بتقديم التعازي بفقيدتنا الغالية المغفور لها بإذن الله تعالى والدتنا الحاجة فاطمة الريان ( أم صبحي).
كما ونتقدم بخالص الشكر والتقدير من أصحاب الدولة والمعالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي العامر، ومدير دائرة المخابرات العامة، ومعالي الوزراء الحاليين والسابقين والسادة الاعيان والنواب وشيوخ العشائر الاردنية، وأعضاء المجلس القضائي ودائرة قاضي القضاة ومعالي مستشار شؤون العشائر وسماحة مفتي المملكه وإمام الحضرة الهاشمية ورجال الدين مسلمين ومسيحيين، والوجهاء والحكام الاداريين وموظفي الدوله وكبار ضباط القوات المسلحة الاردنية – الجيش العربي ومنتسبيه، ومدراء المخابرات السابقون وجميع منتسبي دائرة المخابرات العامه وكبار ضباط الامن العام ومنتسبيه، وموظفي الملكية الاردنية ومدراء وموظفي الشركات الحكومية و الخاصة و رؤساء الهيئات المستقلة ورئيس مجلس الأعمال العراقي الدكتور ماجد الساعدي، والفاضل السيد ليث العبيدي واخوانة الأكارم
ورؤساء واعضاء الجامعات من أكاديميين وإداريين وموظفي والتلفزيون الأردني والإعلام والسادة أعضاء السلك الدبلوماسي واخص بالذكر سمو الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح
والمحافظين والأحزاب والنقابات والجمعيات ،والسادة القضاة ونقابة المحامين والخدمات الطبية الملكية.
وموظفي الوزارات الحكوميه والجمارك العامة ، ولجميع الأهل والاصدقاء من أبناء ماحص والفحيص وعشائرها من الأهل والاحبة لوقفتهم المشرفه معنا، ومن جميع أبناء محافظات المملكة كافة ولكل من قدم لنا واجب العزاء وواسانا وشاركنا في مصابنا الجلل سواء المشاركة في مراسم الدفن أو الإتصال الهاتفي أو عبر الرسائل أو من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، مما كان له الأثر الطيب والكبير في نفوسنا وإن دل هذا على شيء فانما يدل على عاطفة صادقة ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا الطمأنينة وخفف مصابنا لفقيدتنا الغالية.
نسال الله أن يجزيهم عنا خير الجزاء وأن لا يريهم أي مكروه بعزيز لهم.
شكر الله سعيكم وأعظم الله اجركم.
رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته وإنا لله وإنا اليه راجعون.