جفرا نيوز -
جفرا نيوز - إعداد: محمود كريشان
*.. وتحطمت الطائرات..!
النائب صالح العرموطي، تواجد في كشك الثقافة العربية "حسن أبوعلي" وسط البلد وإبتاع كتاب "وتحطمت الطائرات عند الفجر" لمؤلفه باروخ نادل
*الحديد يعتذر لمهنئيه..
إعتذر الشيخ هاني شحادة الحديد عن إستقبال التهاني، بمناسبة حصول كريمته الدكتورة هنادي الحديد، على البورد الأمريكي في إمتحان الصيدلة إختصاص قلب.. "أبا هيثم" قال: "أرجو من الجميع إستبدال التهنئة بالدعاء أن يرفع الله الظلم عن أبناء غزة ويزيل العدوان الغاشم"
*رقابة مشددة..
علمت "جفرا نيوز" أن تعليمات من الجهات الصحية المختصة، تشدد فيها الرقابة على المطاعم التي تبيع الشاورما، وأنشأت غرفة عمليات لمتابعة الإجراءات الرقابية على هذه المطاعم، حيث تضمنت التعليمات، حظر إستخدام مادة المايونيز المصنع داخل المطاعم، لإفتقاره للمواد الحافظة التي تقيه التلف
*الباشا كريشان
نائب رئيس الوزراء ووزير الإدارة المحلية توفيق باشا كريشان، أكد أن الوزارة حريصة على ترجمة توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، بالنزول الدائم والمستمر إلى الميدان، بغية التعرف عن قُرب على إحتياجات البلديات والعمل ما أمكن على معالجة القضايا والتحديات التي تواجه البلديات ما أمكن في الميدان، مشيراً إلى أن خطة الحكومة التي يتابعها دولة رئيس الوزراء الدكتور بِشر الخصاونة أولاً بأول، تنطلق من إستراتيجيها العملية في لقاء المواطنين والتعرف على إحتياجاتهم في مناطقهم
*كوفيات
إقبال لافت من السياح الأجانب الذين يزورون مناطق وسط عمان، على شراء الكوفيات الحمراء والبيضاء من محال النوفوتيه، وإرتدائها تضامنا مع صمود الأهل في قطاع غزة
*زهرة المدائن.. قصة أغنية
إن أغنية "زهرة المدائن" للسيدة فيروز من أجمل الأغاني التي تغنت بمدينة القدس الشريف، حيث أن هذه الأغنية إحدى أجمل القصائد التي قام بتأليفها الأخوين رحباني، حيث أن مسمّى "زهرة المدائن"، يعتبر هو الإسم القديم لمدينة القدس الشريف، قام الأخوين رحباني بكتابة هذه القصيدة بعد زيارتهم لمدينة القدس الشريف عام1967 وكان ذلك بعد ما يسمى بنكسة (67) وقد جاء فيها: لأجلك يا مدينة الصلاة أصلّي.. لأجلك يا بهيّة المساكن يا زهرة المدائن.. يا قدس يا مدينة الصلاة أصلّي.. عيوننا إليك ترحل كل يوم.. تدور في أروقة المعابد.. تعانق الكنائس القديمة.. وتمسح الحزن عن المساجد.
*عاجل الى وزيرة التنمية..!
أطفال يمتهنون التسول بإلحاح فج، يتواجدون يوميا عند الإشارة الضوئية قرب مطعم جبري وعلى باب أحد مطاعم الدجاج الشهيرة في شارع الأمير محمد وفي محيط البنك العربي شارع فيصل ودخلة الرضا قرب البنك الأهلي وسط البلد ويعترضون السياح الأجانب.. بلاغ نضعه على مكتب وزيرة التنمية الإجتماعية، وفاء بني مصطفى
*تدهور غير مسبوق
بلغ التراجع في سعر صرف الشيكل الإسرائيلي 20% منذ بداية طوفان الأقصى، وهذا تدهور غير مسبوق لم تعرفه الأسواق في كيان الإحتلال خلال كل الحروب السابقة، وقد ترافق مع إنهيارات في أسعار البورصة ومع إقفال شركات أجنبية كبرى خصوصاً في سوق التقنيات لفروعها ومغادرة الكيان، ويعتقد خبراء إقتصاديون في الكيان أن السبب هو الشعور بالعجز الإسرائيلي وبخطورة تحول الحرب على غزة إلى حرب إقليمية يُطرح بسببها وجود «إسرائيل» فوق الطاولة.
*خفايا
يؤكد ناشطون في الحزب الديمقراطي الأميركي أن موجة التضامن مع غزة والقضية الفلسطينية تجتاح قواعد الحزب التقليدية ولا تقتصر على اليسار فقط وأن ناشطين بارزين من اليهود الذين يلعبون أدواراً قيادية في الحزب قد إنضموا إلى الحملة التي توجه انتقادات قاسية لأداء الرئيس جو بايدن وتوقع هؤلاء تعديلاً في السياسة الأميركية، خصوصاً أن السنة سنة إنتخابات والرئيس المرشح لا يستطيع تغليب عواطفه على مصالحه.
*سفراء..
السفير سليمان عربيات والسفير فواز العيطان قاما ظهر امس بجولة راجلة بمناطق وسط البلد تخللها تناول طعام الغداء في مطعم زهرة المدائن بشارع الهاشمي.
*كواليس
قالت صحيفة البناء اللبنانية: يعتقد دبلوماسي كبير سابق أن المشهد الدولي الجديد على خلفية حرب غزة واحتمالاتها الصعبة على أميركا و"إسرائيل" وخطر انفجار حرب كبرى، وفي ظل الطريق المسدود للنزاعات المفتوحة حول أوكرانيا وتايوان يتّجه نحو فرص نشوء تفاوض خلف الكواليس بين واشنطن وموسكو وبكين لتبريد النزاعات والبحث عن تسويات تتضمن تنازلات غير مؤلمة واعترافاً بحتمية التشارك في صناعة الاستقرار ومقاربة ملف المنطقة من بوابة رعاية مفاوضات تعتمد القرارات الدوليّة أساساً لمقاربة القضية الفلسطينية.
*جديد وسط البلد
جديد وسط البلد هو "ديوانية الخط العربي" ومقرها في طلوع جبل الحسين القديم خط رقم (9)، وكانت باكورة أعمالها إستضافة ورشة للخط العربي بحضور عدد كبير من الخطاطين والمهتمين.. الديوانية التي أسسها الفنان غازي خطاب كمشروع تطوعي وغير ربحي، يهدف للحفاظ على الخط العربي ولغة الضاد
*الحمد لله
د. أمجد لمبز، تماثل للشفاء التام اثر عارض صحي ألم به أخيرا
*د. الحوامدة مبارك
العقيد المتقاعد سهم الحوامدة و الدكتوره ثروت محمد الحوامدة وجود وغيد وشهد ومحمد وصالح سهم الحوامدة، قدموا التهنئة للخال الدكتور محمود الحوامدة بمناسبة حصوله الدكتوراه بإمتياز
*خارج الحدود
نُقل أن عائلات لبنانية من مناطق متاخمة للضاحية غادرت إلى أماكن أخر تعتبر بعيدة نسبيا.
*حياهم الله..
تضمحل كل الإهتمامات أمام بطولة منتصبي القامة في فلسطين المحتلة
*أين العدالة..؟
وهكذا يموت ما تبقى من عدالة في هذا العالم، تُقصف مدينة ما إن يبنى فيها بيت حتى يُهدم، وما إن يولد فيها طفل حتى يستشهد.. هكذا يسقط وهم العالم الذي يدَّعي التحضر، وهو يُجمع على نكبة جديدة، يُهجر فيها الغزيّ من أرضه.. هكذا تحمل الريحُ فتات ورقة التوت بعيدًا، ليتصدر الشاشة العريّ الفاضح.. الصراخ، والعويل، ودخان البارود، والأشلاء، والدماء باتت المشهد الأبرز في مسلسل الإنسانية المُعد بإتقان متوحش، مسلسل يحكي عن الحرية، والقوانين، والعدالة، وحق الآدمي في أن يكون كما يريد.. مسلسل يختتمه المُخرج بقفلة تنسف كل ما إدعاه الممثلون، لكنه لم يستطع أن ينسف الأمل..الروائي جلال برجس
Kreshan35@yahoo.com