جفرا نيوز -
جفرا نيوز/ كتب: محمود كريشان
بمنتهى التصوف.. نضع اليد على القلب.. نتهيأ على الطريقة العسكرية.. نتأهب لشرف الكتابة عن "شيخ الفيصلي" في زمنه الجميل..
نتذكر ونتحسر.. كيف كان الفريق قد أدمن الصعود فوق منصات التتويج بزمنه العظيم!.. كانت القمة في عهده، تركع تحت أقدام كتيبة العميد..
نظرة منه واحدة تكفي، لإسكات (١٥) الف متفرج خرجوا عن النص، وهتفوا غضبا ضد حكم المباراة.. مثلا..!
شيخ حقيقي يعشق ناديه، ودفع من أجل مجد الأزرق الجميل "دم قلبه"، ورفع راية العناد.. عناد صاحب الحق، من أجل أمجاد الفيصلي، وفرض احترام الجميع لهذا الكيان الوطني.. الذي كان شامخا..!
خيرا فعلت يا شيخ، وانت تغادرنا مبكرا.. ربما حتى لا ترى ما يجري الان في "فيصليك" العظيم..