النسخة الكاملة

ليا مباردي.. تعرف إلى الفنانة التي خلعت كامل ملابـسها أمام الكاميرا

الخميس-2021-06-11 03:30 pm
جفرا نيوز -
جفرا نيوز - على الرغم من قصر مسيرتها الفنية إلا أن الفنانة ليا مباردي استطاعت أن تثبت وجودها بين جيل الشباب من خلال موهبتها.

ولم يكن قرار انسحابها من المعهد العالي للفنون المسرحية في السنة الأولى لها تأثيرات سلبية على قدّر تأثيراته الجانبية بعد تحقيق شهرة واسعة بدور "بهية” في باب الحارة.


تعرف معنا إلى محطات حياة الفنانة السورية ليا مباردي
 
1_ولدت الفنانة السورية ليا مباردي بين عائلة فنية في دمشق 1991، تهتم بالفن والإعلام وليس لها مشكلة مع الأضواء والشهرة.

2_ شغفت ليا مباردي بالفن منذ نعومة أظافرها وكانت تعمل على تقليد العديد من الفنانين في صغرها من بينهم الفنانة شادية.

3_ التحقت الفنانة السورية بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 2011، لكنها لم تدم فيه طويلاً لتعلن انسحابها منه بعد دارسة فصل واحد فقط.

واتجهت مباردي بعدها إلى دراسة الإعلام في دمشق، ونالت شهادتها بعد أربعة أعوام من الدراسة فيها.


 
4_ بدايتها الفنية كانت عبر أدوار صغيرة شاركت في مسلسل "ايام الدراسة2” عام 2012 بالإضافة إلى مسلسل حائرات عام "2013”.

5_ حققت ليا مباردي شهرة واسعة في الوطن العربي بعد مشاركتها في مسلسل "باب الحارة” على مدار أربعة أجزاء بشخصية بهية التي كانت بالنسبة لها نقلة نوعية على صعيد مسيرتها الفنية.

6_ اعتذرت ليا مباردي عن تصوير فيلم "الأم” السينمائي الذي كان حلم عمرها وفق تصريحاتها بسبب الظروف الأمنية وضغوطات من عائلتها.

وأن العمل ما زال جـ.رحاً عميقاً في قلبها، حتى تتيح لها الفرصة العمل مجدداً في السينما التي تعتبرها حلماً لها.

7_ شاركت ليا مباردي في الأفلام القصيرة وكان لها تجربة ناجحة في فيلم "فحم أبيض” الذي يحاكي قصة الفنان السوري المعارض يوسف عبدلكي.

8_ الفنانة السورية لم تتزوج حتى الآن وأعلنت بأن الزواج بنظرها هو نصيب، وتقوم بالتركيز على عملها في الوقت الحالي.

9_ اعترفت ليا مباردي في تصريحات صحفية بأن بداية دخولها إلى الوسط الفني وعالم التمثيل كان بسبب جمالها.

وعملت حداً على نفسها وأدواتها لكي تثبت قدراتها التمثيلية للمخرجين، بعيداً عن الجمال الذي تتمتع به.

10_ أثارت ليا مباردي ضجة كبيرة بسبب جـ.رأتها في إحدى المشاهد الدرامية عندما خلعت ملابسها أمام الكاميرا مقدمة جسدها بدون مقابل وذلك بعد تعرضها للتحرش من أحد الشباب ولم ينصفها القضاء في ذلك، لتشعر بالظلم والعجز أمام المجتمع.