جفرا نيوز - خاص  حتى لحظة كتابة هذا الخبر لم يكن ممكنا التأكد، مما إذا كان صاحب القرار الأعلى سيمضي في التغييرات داخل الديوان الملكي أم أن هذه التغييرات تأجلت في إطار ظروف سياسية مستجدة، قيل إنها تتطلب تثبيت المواقع في الديوان، فيما مالت تحليلات إلى القول إن تغييرات الديوان، إضافة إلى إقالة بضعة مستشارين هو أمر يتطلب أولا استقرار الطاقم الحكومي في الدوار الرابع بعد التعديل، والتقاط النفس، قبل تشكيل "فريق سياسي" في الديوان الملكي.