
خاص
استذكر البعض، كلمة "المرحوم الكاتب والنائب الأسبق فخري قعوار"، مع الاحتفال بتأبينه رحمه الله في المركز الثقافي ، تحت عنوان: "فخري قعوار مبدعاً ومفكراً وإنساناً"، بمشاركة نخبة من المثقفين والأكاديميين والسياسيين، قعوار .. خلد خطابه تحت قبة البرلمان الأقوى عام 1989 بحكومة الراحل مضر بدران في سفر الخالدين عندما قال: أتذكر يا دولة الرئيس.. عندما زرتك في مكتبك قبل سنوات ـ بعد أن أوقفتني عن الكتابة بجريدة الراى ، قلت: إن تفكيري لا يعجبك ، ولا تريد أن يسري، هذا التفكير على الجيل الجديد، الى اخر الكلمة الجميلة على اليوتيوب.
هناك اسماء بذكريات جميلة من برلمان 1989 ، : عيسى مدانات، ، ليث شبيلات، محمد فارس الطراونة، فخري قعوار، .. حسين مجلي، عبد المنعم أبو زنط، فارس النابلسي، عبد اللطيف عربيات، سليم الزعبي، ذوقان الهنداوي رحمهم الله جميعا ، واحمد الكوفحى احمد عويدى العبادي وغيرهم.
"لماذا بكتْ سوزي كثيراً؟"، وهي مجموعة قصصية صدرت في سبعينيات القرن الماضي للمرحوم قعوار ... واليوم هل عرفتم لماذا بكتْ سوزي كثيراً؟