
وحشتوني بعد غياب 5 شهور، عن الساحة ، من قبل النواب والجلسات وفلاشات الكاميرات....الخ ، حطت رحال هؤلاء النواب أخيرًا تحت القبة في العبدلي وتحت القبة ، وسنحضر مسلسل المناكفات والخلافات والمشاحنات ونقطة نظام والخطابات والمذكرات... الخ كل جلسة نيابية
، العودة كانت وسط القبلات والعناق و"الكلام": "آه وحشتوني أوي بقالكم زمان وحشتوني ولسه توحشوني كمان وكمان"!.