بعد الاطاحة في بعض الامناء العامين، من وزارت العمل الادارة المحلية وهيئة الخدمة العامة ، وزارة الشباب ...الخ ، يشعر بعض الامناء بالخوف الشديد من أن تكون (ميتهم) على النار ،كما يقال ويتسرّب في وسائل الإعلام وصالونات النميمة، والسبب هو أخطاء حدثت، وأمناء يبحثون عن نصف خبر، وسط صمت "الشفايف"، والخوف من قطار التغييرات، أن تعبر بأسرع من المتوقع، ويكون البحث عن بدائل والأسماء المطروحة كثيرة، كما أنّ التسريبات وصلت لبعضهم وهم يعيشون إحباطًا كبيرًا.