الشيخ فرحان المرسومي وأعماله في الإمارات .. إنجازات وسمعة طيبة

رجل الأعمال الشيخ فرحان المرسومي، تمكن ومن خلال شبكة علاقات واسعة اجتهد على تقويتها لسنوات طويلة، من وضع قدمه وبقوة في الإمارات العربية المتحدة؛ إذ يحظى في دولة مهمة اقتصاديًا كهذه بمكانة كبيرة وعلى نطاق واسع بين رجال الأعمال، والمستثمرين، وفي مجالات تجارية عدة. 

المرسومي أو شيخ عشيرة المراسمة في سوريا، بدأ عمله في دولة الإمارات ما بين عام 2009 وحتى 2018، وأسس فيها شركات عدة، واستطاع أن يرسم اسمه في الاقتصاد الإماراتي بتحقيق إنجازات مهمة ولافتة، ناهيك عن خبرته الطويلة كرجل أعمال كرس حياته لخدمة اقتصاد بلده، وتوسيعه ليصل إلى دول عربية ، وما زال مستمرًا بالعمل والشراكات على المستوى الدولي في الإمارات. 

ويحظى رجل الأعمال المرسومي باحترام المجتمع الإماراتي، وعالم رجال المال والأعمال، كما أنه اكتسب وخلال سنوات عمل طويلة؛ سُمعة طيبة، وحققت شركاته أرقامًا مهمة في سوق الأعمال والتجارة والاستثمار، بوقت تشهد فيه المنطقة والعالم تغييرات واسعة، وتطورات تكنولوجية كثيرة؛ إذ يؤمن المرسومي أن العمل الجاد يحتاج لصبر وجهد متواصل حتى يكون على أكمل وجه. 

ومن الطبيعي أن ينجح المرسومي في دولة الإمارات كملاذ اختاره لإقامة شركات وأعمال خاصة، تحديدًا وأن هذه الدولة من أكبر الداعمين لرجال الأعمال؛ من حيث توفير التسهيلات اللازمة، ووجود بيئة محفزة للإنجاز والنجاح، والمرسومي لم يكذلا خبرًا؛ إذ حفر ورسم اسمه على قائمة رجال الأعمال المهمين في بلده ومسقط رأسه سوريا، وبالإمارات الدولة التي نقش فيها خارطة عمله كما يريد، وحقق نجاحات من شأنها تفسير السبب وراء بقاء المرسومي ثابتًا في تقدمه، بل ويسعى إلى التطور أكثر فأكثر في دولة داعمة ومحفزة كالإمارات.