جفرا نيوز -
رامي الرفاتي
زج الناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي المتعددة، اسم أحد أعضاء مجلس النواب العشرين، في قضية التسمم بمادة الكحول الميثيلي "الميثانول" ، وامتلاكه أسهم في المصنع الذي أُغلق أخيرًا بعد تسجيل 9 وفيات و47 إصابة، وفق بيان الأمن العام.
وشهد ملف المصنع اهتمامًا من قبل الرأي العام، من خلال مشاركة آخر الأخبار الواردة من الجهات المختصة، وأخرى غير معلومة المصدر شملت اسم النائب الذي يشغل مركزًا قياديًا مهمًا في المجلس.
وتقصت " جفرا نيوز" عن المعلومات من خلال مصادر خاصة مطلعة، والتي بدورها فندت الإشاعات كافة، وما يتم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة مع ارتفاع أرقام الوفيات والإصابات وتحويل القضية والمتهمين إلى مدعي عام الجنايات الكبرى.
وبينت المصادر أن أحد أقارب النائب يمتلك مصنعًا ينتج " الخمور" ، لكن ليس له صلة بالجهة المتهمة أو المتهمين بالقضية، وما زال المصنع يُمارس عمله كالمعتاد دون أي ملاحظات تذكر.
النسخة الكاملة
