جفرا نيوز - تسبب الإعلامي العراقي علي نوري والأكاذيب والافتراءات التي يروج لها والمقصود من خلالها خلق الفتنة بين الجماهير الأردنية والعراقية وتصعيد الأمور، إلى غضب أردني عارم ومطالب بضرورة ايقاف ما ينشره.
وشهدت منصات التواصل الاجتماعي المتعددة أخيرًا، هجوم الإعلام العراقي والصفحات المختصة بأخبار أُسود الرافدين، على الأردن بطريقة بربرية تخللها اتهامات عديدة وشتائم، على خلفية الخسارة الأخيرة أمام منتخب فلسطين في الجولة الثامنة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
ورفضت الجماهير الأردنية الرد بطريقة علي نوري، والتأكيد على موقف الأردني الداعم للأشقاء العراقيين، وجهود الأمير علي رئيس الهيئة التنفيذية للاتحاد الأردني لكرة القدم بفك حرمان لعب العراق على ارضها، والتفاف النشامى خلف أُسود الرافدين بتشجيعهم خلال اللقاءات التي كانت تلعب في عمَّان.