النسخة الكاملة

بيان صادر عن أعضاء ملتقى (صُناع الخير)

الأربعاء-2024-04-03 05:55 pm
جفرا نيوز -
أصدر أعضاء ملتقى (صُناع الخير) بيانا، أكدوا فيه التفافهم حول القيادة الهاشمية : 


نحن اعضاء ملتقى (صناع الخير) من كافة مناطق المملكة وأرجائها، نؤكد التفافنا  حول قيادتنا الهاشمية الحبيبة ومعاهدين الله ان نبقى الجند الاوفياء للعرش الهاشمي والدولة الأردنية وجميع مؤسساتها والجيش العربي واجهزتنا الامنية ونستذكر قوافل الشهداء الأردنيين الذين ضحوا بأنفسهم عل ثرى فلسطين الحبيبة .
وإذ نؤكد ونحن نتابع ما يجري على اشقاؤنا في فلسطين من تجويع وتهجير وتدمير وقتل وتضييق  واطلاق يد المستوطنين المتطرفون في الضفة الغربية ومحاولة الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة تصفية قضيتهم كما تريد، وما ويجري من حرب همجية إرهابية على قطاع غزة، وحيث تزداد وتيرة ووحشية الكيان الغاصب، نؤكد اننا ملتزمون بمبادئنا ورسالتنا التي نستمدها من قيم الدولة الأردنية التي نشأت على أنبل المبادئ في الدفاع عن الأمة وعلى رأسها سليل الدوحة الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم ، مدافعين بكل السبل عن مشروعية الحق الفلسطيني، ومجابهة كل المخططات الهادفة إلى تصفية القضية، ومجابهة المساعي الخبيثة الرامية إلى تصدير الأزمات وافتعال الفتن وتغذيتها في الأردن، هذا الوطن الذي آثر على نفسه على ما به من خصاصة، وكان وما زال وسيظل على الدوام ، في طليعة المدافعين عن فلسطين، يقدم الغالي والنفيس وبكل السبل والأدوات، غير ملتفت لأكاذيب أو شعارات وهمية في زمن الفوضى والانفلات عبر الشاشات والمنصات المختلفة .

واليوم وإذ تبرز أصوات التخريب والتشكيك بموقف الدولة الأردنية، وتتطاول على رجال الأمن العام من بعض الفئات، فإننا نقول بحزم وثبات ان الشعب الأردني الواعي الذي تجاوز الصعاب والأزمات الجسام طيلة عمر هذه الدولة المديد قادر على فهم الموقف ويقدر التحديات وملتف حول قيادته الهاشمية ومستعدا للذود عنه بكل ما يملك ويقف سدا منيعا بوجه الفئات الكاذبة التي تود ان تنشر الفوضى خدمة لمصالح من يدفعونها .
كما نرفض نحن أعضاء هذا الملتقى ملتقى (صناع الخير ) هذه التصرفات الغريبة على مجتمعنا وندعو الأجهزة المعنية ان تضرب  بيد من حديد  على كل من سولت وتسول له نفسه التعدي على حرمة الوطن ومقدراته وأجهزته الأمنية ، حيث باتت الشعارات الكاذبة والهتافات المستوردة سلعتهم الوحيدة متجاهلين الجهود الأردنية منذ اليوم الأول للحرب على غزة والتي تصدرت الموقف الرسمي العربي والعالمي في الدفاع عن فلسطين.  وقدم أصدق المواقف، فكان جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين يقدم للعالم أجمع رواية الحق بوجه الباطل، وخاطر بنفسه وأبنائه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله والأميرة سلمى بنت عبد الله، ليشارك في عمليات الإنزالات الجوية وكسر الحصار ونجح الأردن في تشكيل تحالف دولي لانزال المساعدات على غزة من دول العالم ، كما قدمت جلالة الملكة رانيا العبد الله مضامين أسهمت في توضيح للحقائق للرأي العام الدولي، وقدم مختلف المسؤولون في هذا الوطن الطاهر، أصدق المواقف حيث لا يزال نشامى المستشفيات الميدانية الأردنية يعملون واختلطت دمائهم الزكية مع أهلنا في غزة، وتزامن معها هبّة الأردنيين في مسيرات تضامنية مع الأشقاء مقدمين من التبرعات والإغاثة للأشقاء الغالي والنفيس  .
وفي الختام نؤكد ان منعة الأردن وقوته قوة لفلسطين وجميع قضايا الامه العربية والإسلامية، واننا لن نلتفت الى الحاقدين والكاذبين والمتربصون بهذا الوطن ، حفظ الله الأردن حراً عزيزاً عربيا منيعاً وعوناً لفلسطين وشعبها الصامد المرابط، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم الوصي الأمين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس وليحفظ الله جيشنا المصطفوي وأجهزتنا الأمنية بكافة تشكيلاتها وأبناء الشعب الأردني العظيم، وليخسأ كل واهم يرى في الأردن ساحة لتصدير أزماته وتحقيق مكتسباته
 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
٣-٤-٢٠٢٤م- عمان
نحن اعضاء ملتقى (صناع الخير) من كافة مناطق المملكة وأرجائها، نؤكد التفافنا  حول قيادتنا الهاشمية الحبيبة ومعاهدين الله ان نبقى الجند الاوفياء للعرش الهاشمي والدولة الأردنية وجميع مؤسساتها والجيش العربي واجهزتنا الامنية ونستذكر قوافل الشهداء الأردنيين الذين ضحوا بأنفسهم عل ثرى فلسطين الحبيبة .
وإذ نؤكد ونحن نتابع ما يجري على اشقاؤنا في فلسطين من تجويع وتهجير وتدمير وقتل وتضييق  واطلاق يد المستوطنين المتطرفون في الضفة الغربية ومحاولة الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة تصفية قضيتهم كما تريد، وما ويجري من حرب همجية إرهابية على قطاع غزة، وحيث تزداد وتيرة ووحشية الكيان الغاصب، نؤكد اننا ملتزمون بمبادئنا ورسالتنا التي نستمدها من قيم الدولة الأردنية التي نشأت على أنبل المبادئ في الدفاع عن الأمة وعلى رأسها سليل الدوحة الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم ، مدافعين بكل السبل عن مشروعية الحق الفلسطيني، ومجابهة كل المخططات الهادفة إلى تصفية القضية، ومجابهة المساعي الخبيثة الرامية إلى تصدير الأزمات وافتعال الفتن وتغذيتها في الأردن، هذا الوطن الذي آثر على نفسه على ما به من خصاصة، وكان وما زال وسيظل على الدوام ، في طليعة المدافعين عن فلسطين، يقدم الغالي والنفيس وبكل السبل والأدوات، غير ملتفت لأكاذيب أو شعارات وهمية في زمن الفوضى والانفلات عبر الشاشات والمنصات المختلفة .

واليوم وإذ تبرز أصوات التخريب والتشكيك بموقف الدولة الأردنية، وتتطاول على رجال الأمن العام من بعض الفئات، فإننا نقول بحزم وثبات ان الشعب الأردني الواعي الذي تجاوز الصعاب والأزمات الجسام طيلة عمر هذه الدولة المديد قادر على فهم الموقف ويقدر التحديات وملتف حول قيادته الهاشمية ومستعدا للذود عنه بكل ما يملك ويقف سدا منيعا بوجه الفئات الكاذبة التي تود ان تنشر الفوضى خدمة لمصالح من يدفعونها .
كما نرفض نحن أعضاء هذا الملتقى ملتقى (صناع الخير ) هذه التصرفات الغريبة على مجتمعنا وندعو الأجهزة المعنية ان تضرب  بيد من حديد  على كل من سولت وتسول له نفسه التعدي على حرمة الوطن ومقدراته وأجهزته الأمنية ، حيث باتت الشعارات الكاذبة والهتافات المستوردة سلعتهم الوحيدة متجاهلين الجهود الأردنية منذ اليوم الأول للحرب على غزة والتي تصدرت الموقف الرسمي العربي والعالمي في الدفاع عن فلسطين.  وقدم أصدق المواقف، فكان جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين يقدم للعالم أجمع رواية الحق بوجه الباطل، وخاطر بنفسه وأبنائه سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبد الله والأميرة سلمى بنت عبد الله، ليشارك في عمليات الإنزالات الجوية وكسر الحصار ونجح الأردن في تشكيل تحالف دولي لانزال المساعدات على غزة من دول العالم ، كما قدمت جلالة الملكة رانيا العبد الله مضامين أسهمت في توضيح للحقائق للرأي العام الدولي، وقدم مختلف المسؤولون في هذا الوطن الطاهر، أصدق المواقف حيث لا يزال نشامى المستشفيات الميدانية الأردنية يعملون واختلطت دمائهم الزكية مع أهلنا في غزة، وتزامن معها هبّة الأردنيين في مسيرات تضامنية مع الأشقاء مقدمين من التبرعات والإغاثة للأشقاء الغالي والنفيس  .
وفي الختام نؤكد ان منعة الأردن وقوته قوة لفلسطين وجميع قضايا الامه العربية والإسلامية، واننا لن نلتفت الى الحاقدين والكاذبين والمتربصون بهذا الوطن ، حفظ الله الأردن حراً عزيزاً عربيا منيعاً وعوناً لفلسطين وشعبها الصامد المرابط، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم الوصي الأمين على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس وليحفظ الله جيشنا المصطفوي وأجهزتنا الأمنية بكافة تشكيلاتها وأبناء الشعب الأردني العظيم، وليخسأ كل واهم يرى في الأردن ساحة لتصدير أزماته وتحقيق مكتسباته
 والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته…
٣-٤-٢٠٢٤م- عمان
© جميع الحقوق محفوظة لوكالة جفرا نيوز 2024
تصميم و تطوير