الملكة رانيا العبدالله تشارك في قمة "عالم شاب واحد" بإيرلندا الشمالية الخرابشة: مشروع الربط الكهربائي مع العراق قريبا الملكة: سعيدة بوجودي في بلفاست وممتنة لدفء أهلها وطيبهم مبيضين : عقد مؤتمر عن التطعيم كان ضرورة ولن يتكرر إلا عند الحاجة الملك يهنئ بالعيد الوطني للعراق محافظة : لا شواغر في التخصصات الطبية إغلاق تلفريك عجلون لإجراء الصيانة نصف السنوية الفراية : كل مواطن مسؤول عن سلامة عائلته خلال الشتاء الملك يتابع تمرينا لطائرة ايرتراكتور المخصصة لمهام إطفاء الحرائق إعلان موعد تقديم طلبات القبول لأبناء الأردنيات الخارجية تتابع أوضاع أردنيين تعرضوا لحادث بالسعودية 500 دينار غرامة الممتنع عن الادلاء بمعلومات للإحصاءات الملك الحسين ومصوره الخاص .. شخصيات ضمن فيلم سينمائي عالمي ضم وظائف جديدة إلى تقييم الخدمة المدنية تفويض من الخصاونة للوزير الخريشة يتعلق بالنواب والأعيان إطلاق مركز وزارة التنمية لإدارة الأزمات والطوارئ إعلان نتائج ترشيح الدورة الأولى للمنح الخارجية - رابط ترفيعات وإحالات على التقاعد في "التربية والجمارك" - أسماء إحالة السفير أبو شتال على التقاعد أهم ما جاء في قرارات مجلس الوزراء الأحد
شريط الأخبار

الرئيسية / اخبار منوعة
الخميس-2023-09-14 09:38 am

ما هي أكثر الوظائف تضرراً بسبب الذكاء الاصطناعي؟

ما هي أكثر الوظائف تضرراً بسبب الذكاء الاصطناعي؟

جفرا نيوز - كشفت دراسة للأمم المتحدة، الاثنين، أن دور الذكاء الاصطناعي سيقتصر على أتمتة بعض المهام المكتبية، ولن يستبدل وظائف البشر بشكل كامل.

وحذرت الدراسة من أن العمل الكتابي سيكون الأكثر تضرراً على الأرجح، ومن المحتمل أن يلحق ضرراً أكبر بوظائف النساء، نظراً للنسبة الكبيرة من النساء اللائي يعملن في هذا القطاع، لا سيّما في البلدان الأكثر ثراء.

وبحسب الدراسة، فإن النساء هن الأكثر تضرراً، لأن العدد الأكبر من العاملين بهذا القطاع هن من النساء، وفق ما نقل موقع (سكاي نيوز) عربية.

واستنتجت الدراسة أن دور الذكاء الاصطناعي سيكون تكميلياً وليس مستدلاً لمهام البشر، ووفق الدراسة فإن العمل الكتابي سيكون المهنة الأكثر تضرراً من الذكاء الاصطناعي التوليدي القادر على إنتاج نصوص وصور وأصوات ورسوم متحركة ونماذج ثلاثية الأبعاد وبيانات أخرى، ويتوقع أن تصبح ربع مهام العمل معرضة بشدة للأتمتة المحتملة.

وجاء في الدراسة أن معظم المهن الأخرى، مثل المديرين وعمال المبيعات، معرضة هامشياً فحسب، وحذّر التقرير من أن تأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي على العمال المتضررين سيظل قاسياً.

وأضافت منظمة العمل الدولية: "بالنسبة لواضعي السياسات، يجب ألا تُقرأ دراستنا على أنها صوت مهدئ، بل دعوة لتسخير السياسة لمعالجة التغيرات التكنولوجية التي نواجهها".

وأثار تنامي الاهتمام بالذكاء الاصطناعي التوليدي وتطبيقات روبوتات الدردشة مخاوف من القضاء على وظائف، على غرار ما حدث حين ظهور خطوط التجميع المتحركة في أوائل القرن العشرين، وبعد ظهور أجهزة الكمبيوتر المركزية في الخمسينيات من القرن الماضي.