بين الصفعة والبصقة الى فضيلة الشيخ امجد قورشة .

جفرا نيوز - جفرا نيوز - ابن البلد.
يأسفنا تذكير القارئ العزيز بتاريخ رجل امتهن الدين الحنيف لخدمته .
شيخ يحترف ترجمة الدين للغة الانجليزية ليحصل على الدولار المسموم بطريقة مشروعة و تحت عباءة الدين الحنيف ليتمكن من الوصول الى قاعات تدريس الطلاب  بطريقة هدفها جني المال فقط .
نذكر الشيخ الفاضل بتسلقه على صندوق الملك عبد الله للتميز ليخصص له محاضرات في الجامعات الاردنية مدفوعه الاجر طبعا لتحقق له المال و الشهرة ليعود من جديد ليتندر علينا بمعارضته المكشوفة للوطن الذي اطعمها من جوع و امنه من خوف.

نذكر الشيخ الفاضل للصفعة التي تلاقها سابقا من بعض القيادات شركسية في مدينة جرش عندما طردته من احدى المناسبات هناك بعد ان فسدت رائحته واكتشف امره من خلال تغريداته التي لا تتناسب وصفة الداعية بل وبها تحريض على الفتنة واثارة النعرات
نذكر الشيخ الفاضل عندما تم طرده من تجمع لابناء عشيرته على الدوار السابع بسبب تغريدته الاخيرة التي تجاوز بها كل الاعراف والتقاليد واخلاق الدعاة و حتى اخلاق الاردنيين البسطاء.
واخيرا اقول الى فضيلة الشيخ ...

تنتظر قولي بحروف الضياع ... امسك حروفك قبل تدخل معمعه ... الشجاعه ماهي بتغيير القناع ... القناع الزيف منهو يزرعه ... يا حسافة عقل بأوكار السباع ... الرياح اتسف مركاز "الإمعه" ... ماني من اللي يركع بانصياع ... انا أسيرٍ حر بقيود موجعه ... لا ولاني لك مدوّر يا المتاع ... الصدق مره وامرار تخلعه ... خل كلامي كان تبحث عن رعاع ... قلت انا هالصدق ومنهو بيسمعه ... من حمل حق ما هاب الضباع ... الحق قابل من بعقله يتبعه ... الرجوع أصعب من لحظة وداع ... مير هاك الشهم سربلني معه ...

***** واليكم ما كتبه قورشه على صفحته بالامس:
بين الصفعة والبصقة (مع الاعتذار).
أولئك الذين تظاهروا لتأييد الحكومة ورفع الاسعار عند الداخلية... إن كانوا يفعلون ما فعلوه بقناعة تامة .. أي من قلوبهم... فقد صفعهم الملك صفعة... أرجو ان لا يقوموا بعدها ... وإن كانوا مأجورين مرتزقة ... يعني باختصار "سحيجة"... فقد بصق الشعب في وجوههم!!!! فهم بين الصفعة والبصقة... لكن السؤوال الأهم... إن كانوا .. رجالا... أو حتى ذكورا... هل يجرؤون على إعادة الكرّة!!! الى هؤلاء آقول: .. كل بصقة وأنتم بخير (مع الاعتذار من الشرفاء والكرماء في الصفحة)