جفرا نيوز -
جفرا نيوز - ما زالت حلويات "حبيبة" مقصد الكثير من مختلف أنحاء العالم لتذوق "الكنافة" والأصناف الشرقية والغربية ، على اعتبار أنها بصمة دخول لقلوب الناس .
مؤخرًا وفي زيارة للإعلامي المصري محمود سعد لحلويات حبيبة قال في منشور عبر صفحته على الفيسبوك : "لو ما أكلتش كنافة سخنة من عند حبيبة تبقى ماروحتش عمان! النهاردة الساعة ٦ فيديو جديد من الأردن على فيسبوك ويوتيوب" .
مجموعة الحاج محمود حبيبة وأولاده قصة نجاح سطرت إنجازات عديدة عبر سنوات مضت بمجال صناعة الحلويات بمختلف أنواعها وأشكالها ، وسعيها ودورها في الترويج إلى السياحة الداخلية وجذب الزوار من مختلف الأماكن ، فمن لم يأكل حلوى الكنافة من حبيبة فاته الكثير ، وفق عدد من زوار محالها في وسط البلد والأفرع كافة .