النسخة الكاملة

مليون و818 ألفا وفاة حصيلة كورونا

الخميس-2021-01-01 03:27 pm
جفرا نيوز - جفرا نيوز- تسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة مليون و818 الفا و946 شخصا في العالم منذ أن أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في نهاية كانون الأول/ديسمبر 2019، حسب تعدادأجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الجمعة عند الساعة 11,00 ت غ.

وأصيب أكثر من 83,381,330 شخصا في العالم بالفيروس منذ بداية الوباء بينهم 52,534,200 على الأقل تعافوا.

تستند الأرقام إلى التقارير اليومية الصادرة عن السلطات الصحية في كل بلد وتستثني المراجعات اللاحقة من قبل الوكالات الإحصائية، كما في روسيا وإسبانيا والمملكة المتحدة.

ومنذ بداية الوباء، ازداد عدد الاختبارات بشكل كبير وتحسنت تقنيات الفحص والتعقب، ما أدى إلى زيادة في الإصابات المشخصة.

رغم ذلك، فإن عدد الإصابات المعلن قد لا يعكس إلا جزءاً بسيطاً من الإجمالي الفعلي، مع بقاء نسبة كبيرة من الحالات الأقل خطورة أو التي لا تظهر عليها أعراض غير مكتشفة.

وسجلت الخميس، 13,629 وفاة جديدة و 728,621 إصابة جديدة في العالم.

والدول التي سجلت أعلى عدد وفيات جديدة حسب أرقامها الأخيرة، الولايات المتحدة مع 3426 وفاة والبرازيل (1074) وبريطانيا (964).

والولايات المتحدة هي أكثر البلدان تضرراً من الوباء إذ سجلت 345,844 وفاة من أصل 19,974,883 إصابة، حسب تعداد جامعة جونز هوبكنز.

وبعد الولايات المتحدة، أكثر الدول تضررا هي البرازيل حيث سُجلت 194,949 و7,675,973 إصابة والهند مع 148,994 وفاة (10,286,709 إصابة) والمكسيك مع 125,807 وفاة (1,426,094 إصابة) وايطاليا مع 74,159 وفاة (2,107,166 إصابة).

وسجل في بلجيكا أعلى معدل للوفيات نسبة لعدد السكان بلغ 168 وفاة لكل مئة ألف نسمة، تليها سلوفينيا (130) والبوسنة (123) وايطاليا (123) ومقدونيا الشمالية (120).

وأحصت أوروبا حتى الساعة 11,00 ت غ الجمعة 574,012 وفاة (26,569,711 إصابة) وأميركا اللاتينية والكاريبي 507,687 وفاة (15,569,105 إصابة) والولايات المتحدة وكندا 361,440 وفاة (20,554,203 إصابة).

وسجلت في آسيا 219,371 وفاة (13,905,767 إصابة) والشرق الاوسط 90,031 وفاة (3,992,072 إصابة) وافريقيا 65,460 وفاة (2,759,404 إصابة) وأوقيانيا 945 وفاة (31,068 إصابة).

وأعدّت هذه الحصيلة استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية.

ونظرا إلى التعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق معحصيلةاليوم السابق.