
أتقدم بوصفي مؤسساً لهيئة الدعوة الإنسانية والآمن الإنساني على المستوى العالمي ، باسمي واسم أبناء الهيئة الجليلة بكافة المحافل والمجامع على المستوى العالمي ، لذوي المرحوم محمد المطارنة بخالص العزاء والمواساة ، سائل المولى جل في علاه أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان ، وإنا لله وإنا إليه راجعون .