
ذكرت صحيفة الديلي ميل أنّ المعلمة الأميركية المتزوجة جينيفر فيجيل 31 عاماً اتهمت بلاعتداءعلى أحد تلامذتها داخل صف. وزعم أنّ فيجل أقفلت باب الصف وقالت للتلميذ المراهق لن تخرج من هنا حتى أنال شيئاً منك.
وزعم التلميذ أنّه رفض تقرب المعلمة الرذيلي منه، لكنّه وافق لاحقاً على أن تمارس الرذيلة الفموية عليه لكي يتمكن من المغادرة. وقال إنّه لاحقاً مارس الرذيلة مع فيجل بمجرد مغادرة التلامذة الفصل. من جانبها قالت فيجل للشرطة إنّ الرذيلة مع الفتى كان بالتراضي.
وقالت شرطة سانتا في بنيو مكسيكو بالولايات المتحدة إنّه حتى ولو كانت الرذيلة بالتراضي فإنّه ما زال غير قانوني لأنّ فيجيل هي في موقع المسؤولية، ما يمنعها من الإنخراط في أيّ نشاط جنسي مع تلميذ سواء كان بالتراضي أو غيره. وتدرّس فيجيل المتزوجة منذ عام 2009 العلوم في مدرسة بوجواك فالي في سانتا منذ 8 سنوات. وتواجه فيجيل مجموعتين من الإتهامات بالإنتهاك الرذيلي لمراهق. وقد حددت كفالتها بـ25 ألف دولار.