حزب أعداء النجاح الذين امتهنوا الأذى وتلفيق الشائعات بأدواتهم القذرة ضد الشرفاء الأنقياء الذين عرف الضعفاء والفقراء والمعوزين الطريق الى مضاربهم العابقة بالقهوة والهيل.. الكرم والجود..
كان لا بد من هذه المقدمة ونحن نرى حفنة ضالة قليلة وصغيرة تحاول جاهدة الاساءة لرجل بحجم الشيخ فرحان المرسومي الذي دوما ينتخي للخير والانسانية واصلاح ذات الببن ولا يقترب مطلقا من السياسة ولا النزاعات فهو نذر نفسه لحب بلده سوريا وبلده الكبير الوطن العربي يسخر كل استثماراته للخير والشهامة وخدمة الناس.
الشيخ المرسومي الذي يهدر بصوت الحق عالياً
تراه إلى قضايا الوطن وهموم الناس الأقرب ,ومنطقه ونبرات حديثه خنجرٌ صلف في خاصرة كل ما يسيء الى كرامة الوطن والمروءه او ينال منها فلم تعرف شخصيته ما يعيبها فهو العنوان العريض لمكارم الاخلاق والاستقامة وتقوى الله تعالى..