على ما يبدو أن حزبًا عقائديًا أصبحت عيونه نحو نقابة الصحفيين؛ من خلال تحالفات غامضة تنسج خيوطها بسرية.
ووفقا لما علمت به "جفرا نيوز"، فإن لجماعة الحزب أحد المرشحين لعضوية مجلس النقابة، بحيث تجري اتصالات بالخفاء مع مرشحات ومرشحين لدعمهم، شريطة التصويت لمرشح الجماعة إياها قبل ان ينكشف الأمر وتتوالى بيانات النفي بالصدور تباعا.
هذا كله يحدث ولا تزال تداعيات الخلية الإرهابية المضبوطة أخيرًا تسيطر على حديث الشارع الذي ندد واستنكر وجرم من يقف خلفها من جماعات وتيارات عقائدية.