الصفدي: قدمنا طرحا كاملا لسلام شامل الأردن يستضيف اجتماعًا تنسيقيًا أمميًا ودوليًا الخميس المعشر: الأردن يجري "مراجعة جذرية" لعلاقته مع إسرائيل الفايز: المطلوب بعد هذه الهدن الانسانية وقف حقيقي للعدوان على غزة الملك سيشارك في جانب منه .. الأردن يستضيف غدا اجتماعا أمميا يتعلق بغزة الملكة تزور المرضى القادمين من غزة للعلاج في "الحسين للسرطان" السفير العضايلة: القضية الفلسطينية وجه الحقيقة التي لا تتغير الشمايلة "لحقوق الإنسان" والعوران "للتشريع والرأي" والمحاسنة إلى التقاعد قرارات مجلس الوزراء الأربعاء - تفاصيل "الناتو": للأردن دور محوري وضروري لاستقرار المنطقة دراسات بمليوني دينار للمدينة الجديدة في موازنة 2024 عدد الناخبين في الانتخابات النيابية المقبلة قد يصل إلى 5 ملايين السفير الفلسطيني يثمن رسالة الملك بيوم التضامن الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير بريطانيا وزير الخارجية يلقي كلمة في اجتماع لمجلس الأمن فصل مبرمج للتيار الكهربائي عن مناطق بدير علا غدًا "الهلال الأحمر": على الدول تكرار تجربة الأردن بالمستشفيات في غزة ضبط 565 ألف حبة كبتاغون في شاحنة قادمة عبر حدود جابر مسؤول أممي يزور الأردن الخميس الحالة الجوية لـ 4 أيام قادمة في الأردن
شريط الأخبار

الرئيسية / اخبار منوعة
Friday-2023-11-17 06:42 pm

وشم مميز يكشف مصير امرأة مفقودة منذ 31 سنة

وشم مميز يكشف مصير امرأة مفقودة منذ 31 سنة

 ساعد وشم مميز أسرة على كشف مصير إحدى أفرادها بعدما ظلت مفقودة خلال 31 سنة.

واكتُشفت هوية المرأة، التي قُتلت قبل تلك المدة الطويلة في بلجيكا، بعدما تعرَّف أحد أفراد أسرتها إلى تفاصيل وشمها، حسبما أعلن الإنتربول يوم الثلاثاء وفقاً لموقع صحيفة «إندبندنت» البريطانية.

وأوضحت الشرطة أن ريتا روبرتس (31 عاماً) عُثر على جثتها في نهر في أنتويرب خلال شهر يونيو عام 1992، في القضية، التي عُرفت إعلامياً باسم «المرأة ذات وشم الزهرة»، بسبب الفن المميز على ذراعها اليسرى.

وذكرت أنه تم التعرف إلى ريتا البريطانية الجنسية أخيراً، بعد نداء مشترك للمساعدة في أكثر من 20 قضية أطلقها الإنتربول والشرطة في بلجيكا وهولندا وألمانيا.

وقال مسؤولون إن أحد أفراد الأسرة في المملكة المتحدة تعرف إلى تفاصيل وشمها (زهرة سوداء بأوراق خضراء) في الأخبار واتصل بالشرطة.

وشمل النداء للحصول على معلومات في مايو 22 حالة في البلدان الثلاثة، وكان معظمهم من النساء اللواتي قُتلن.

وانتقلت روبرتس إلى أنتويرب من كارديف في ويلز، وكانت آخر مرة اتصلت فيها بأقاربها من خلال بطاقة بريدية أرسلتها في مايو 1992.

وقالت عائلتها إنه على الرغم من صعوبة معالجة الأخبار، فإنهم كانوا ممتنين لمعرفة ما حدث لها.

وأضافت الأسرة، في بيان: «هذا التعاون عبر الحدود أعاد للفتاة المفقودة هويتها، ومكّن الأسرة من معرفة أنها في راحة».

وقال يورغن ستوك، الأمين العام للإنتربول، إن القضية سلَّطت الضوء على الحاجة إلى ربط قوات الشرطة في جميع أنحاء العالم.