النسخة الكاملة

شريهان توجه رسالة لهالة صدقي

الخميس-2023-09-01 11:21 pm
جفرا نيوز -
جفرا نيوز - وجّهت الفنانة المصرية شريهان، رسالة دعم وتقدير لزميلتها الفنانة هالة صدقي؛ وذلك على خلفية النجاحات التي حققتها مؤخرا، وتكريمها عن دورها في فيلم "التلميذ سمو الرهبنة".

ونشرت شريهان عبر خاصية الستوري في "إنستغرام" صورة لصدقي وهي تستلم جائزة التكريم من قبل البابا تواضروس الثاني، وأرفقتها بتعليق أشادت خلاله بموهبتها وبالصفات الحسنة التي تتمتع بها.

وكتبت شريهان: "ونعمة الإنسانة والفنانة والأمّ المربيّة الرائعة العظيمة، ونعمة الواجهة الجميلة المحترمة للوطن والمواطنة والمهنة والمرأة المصريّة القوية المتزنة والرائعة، تستحقين الحبّ والاحترام والنجاح والتكريم".

وتمنت شريهان في نهاية رسالتها أن تحقق صدقي النجاح الدائم في جميع مجالات الحياة، لتصفها "بالغالية هالة".

تعليق صدقي على تكريمها

وكان تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسيّة، قد حضر افتتاحية فيلم "التلميذ سمو الرهبنة"، بالمسرح الكبير بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية، وكّرم أبطاله بدروع تقديرية.

وأعربت الفنانة هالة صدقي عن سعادتها بالتكريم، معلقة: "من أهم وأجمل التكريمات عن فيلم التلميذ وهي قصة حياة راهب من قديم الزمن، ألف شكر وبركة كبيرة تقدير قداستكم".

وتناول الفيلم ملامح مُهمة وغير منتشرة عن حياة الشركة الرهبانية، أهمها أن حياة الشركة صارمة وتمتلئ بالقوانين الروحية والكنسية والرهبانية، ولذلك فإن اختيار الله "للأنبا باخوميوس" ليكون مؤسسا لحياة الشركة، يعود لمروره بحياة الصرامة العسكرية، التي جعلته أهلًا لتطبيق كافة قوانينها في الدير.

وشارك فريق كورال كنيسة السيدة العذراء مريم أرض الجولف، المرنمة ماريان جورج بإلقاء ترانيم الفيلم.

وفيلم "التلميذ سمو الرهبنة" من بطولة: عاصم سامي، أيمن أمير، هالة صدقي، عبدالعزيز مخيون، مادلين طبر، ناجي سعد، استيفان منير، محمد نجاتي، محمد علي رزق، جميل عزيز، مارتينا عادل، فهد شلبي، مجدي فوزي، رأفت فوزي، أمير تادرس وغيرهم من الفنانين.


آخر أعمال هالة صدقي

وكان آخر الأعمال التي شاركت بها الفنانة هالة صدقي مسلسل "جعفر العمدة" الذي عرض ضمن السباق الرمضاني الماضي، أدت خلاله شخصية "الحاجة وصيفة"، وحققت نجاحا لافتا، دفع أغلب الفنانين لتوجيه رسائل تهنئة لها.

كما ظهرت صدقي في مسلسل "سره الباتع" الذي دارت أحداثه في عصرين مختلفين، الأول هو الحالي والثاني أيام الحملة الفرنسية على مصر، في نهاية القرن الـ 18.