جفرا نيوز - عصام مبيضين
الحكومة في "حيص بيص"
وجدت الحكومة نفسها في "حيص بيص" تغلق بابا ليفتح آخر، وذلك بعد لقاء رئيس الوزراء بشر الخصاونة، بالجامعة الاردنية ، مع الطلبة ،حيث انقلب السحر على الساحر، واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي " غضبا " بعد الحوار على كل كلمة تحدث فيها رئيس الوزراء بشر الخصاونة والوزير ناصر الشريدة، صائدي الهفوات .." فلوا " كل كلمة في الحوار، لاستخراج، كل السلبيات، ياناس .. الامر يحتاج الى الوقوف مطولا ، امام ماجرى انه مؤشر خطير .. من يدرس ويقرا انتبهوا يا سادة ..!
**********
أزمة التشبير
"ازمة التشبير " بين الحكومة والنواب، ستتصاعد بعد عيد الاضحى، وربما بالدورة الاستثنائية، حيث انتقد الرئيس منطق "التشبير" ،من نائب في قياس انجاز الحكومة، وتنفيذها الرؤية الاقتصادية ، وانتقد التشكيك في تعين مليون شخص خلال 10 سنوات، النائب رد قائلا أنه يملك حقّ مراقبة أداء الحكومة، وعملها "سنتيمتر بسنتيمتر"، وليس "شبرا بشبر" كما عبّر عن ذلك رئيس الوزراء، بشر الخصاونة ، ازمة التشبير تتصاعد و نحتاج، الى مساح ، والعالم ارخميدس ،عالم الرياضيات لفك معادلة التفاضل ( س+ ص+ ع+)
******
لغايات الترشيق 6 أمناء للتربية
لغايات الترشيق ، وتوزيع الادوار بعد دمج وزارة التربية مع التعليم العالي ،خلال الاشهر القليلة المقبلة والاكتفاء بمجلس التعليم العالي ليكون ممثلا للوزارة، التي ستسمى التربية وتنمية الموارد البشرية ،هنالك من 5 الى 6 امناء عامين يقومون، بتنفيذ مهمات الوزارة تحت كل مظلة من هذه البنود، ضمن تشريعات جديدة..احلى ترشيق
******
أمناء عامون على أعصابهم
بعض الأمناء والمدراء الذين يعيشون على أعصابهم ويسالون" شو في ما في" الحكومة الان تفرغت لنا ، المدراء الامناء من لهم على الكراسى سنوات يعيشون؛ خوفًا من تغيرات، وتأكّد لهم ذلك؛ آراء أخرى تومئ بأنّ وجبة إحالات التقاعد قد وصلت من وزراء يرغبون بتغيير الأمناء العامين؛ وذلك لتجديد الدماء.
*******
الكومنولث بالضمان
من اجل اقتحام عوالم اقتصاد الظل الخفي ، واشراكهم بالضمان الاجتماعي قدم الكومنولث ،وزارة الخارجية البريطانية الدعم المالي، عبر دعم انتقال العاملين من الاقتصاد غير الرسمي إلى الاقتصاد الرسمي، وبطريقة سلسة ومرنة ، ومن خلال الوصول لشرائح جديدة من العمالة ،في القطاعات الاقتصادية المختلفة، حيث يستهدف المنشآت الصغيرة والمتناهية الصغر التي يعمل بها عشرة عمال فأقل بغض النظر عن جنسيتهم، وكذلك الأفراد العاملين لحسابهم الخاص سواء الأردنيين أو غير الأردنيين مع التركيز على الإناث والعاملين من اللاجئين السوريين بنسب محددة تبعاً المنحة مالية بقيمة 13 مليون جنيه إسترليني
********
تحذيرات من الطرش
الناس مهددة بالطرش " والتلوث السمعي هذه الايام ، من تنظيم الافراح ، والليالي الملاح والسماعات والصخب في الاحياء السكنية ،و انتشار سيارات الغاز والخضار وشراء الاثاث المستعمل والمنظفات .. الخ ، كل ساعة تمر سيارة ، الناس لم تعد ترتاح في منازلها في العاصمة والمحافظات ، تحذيرات جدية من انتشار الطرش وفقدان السمع؛ انه قد أجريت تجربة لقياس مستوى صوت نغمة سيارات والسماعات في العاصمة، وتحدث أحد الكتاب : قائلا أنّه بواسطة تطبيق مجاني موجود على الانترنت، تحل المشكلة التلوث وجدت أنها تتراوح بين 87-108 (ديسيبل)، علمًا بأن مستوى الصوت الذي يسبب "الطرش” هو حوالي (85) ديسيبل، وصوت السيارة يُسمع عن بعد (1000) متر من موقع مرور سيارة الغاز، نحذر من الطرش، السؤال اين وزراء الداخلية مازن الفراية والبيئة معاوية الردايدة الصحة فراس الهواري؟
**********
كر وفر
بعد حرب الكر والفر" والاعتصامات بين الامانة ، واصحاب البسطات لسنوات تنوى الامانة تجهيز ساحات تتوزع في 13 موقعا ضمن مناطق الأمانة لأستخدامها كأسواق شعبية بشكل دائم، وستبدأ الأمانة باستقبال الراغبين بالعمل داخل هذه الأسواق من بداية الأسبوع الحالي ، ومن المرجح أن يتم استيعاب حوالي 2000 بسطة في هذه المواقع ،هل ستضع حرب الكر والفر اوزارها.
*********
هي فوضى
. اصبح الحاجة ضرورية لاستطلاع ما يجرى على اللي جرى ، احكيلك بس لما تجىء، وانا احكيلك على اللي جرى، وفق فيلم "هي فوضى" 2007"، والفيلم ما زال محفور في ذاكرة المشاهدين، ولا يملون من مشاهدة الفيلم مرات عديدة، وخصوصا الدور الذى قدمه النجم الراحل خالد صالح وكلمته الشهيرة في الفيلم "اللى مالوش خير في حاتم"، مل لوش خير كما كان "هى فوضى" آخر أفلام المخرج الراحل يوسف شاهين... وسلامتكم
********
البرود تجاه بورصة أسماء الحكومة
قالت شخصيات سياسية، أنه ولأول مرة منذ سنوات لايثير تسريبات التعديل الحكومي ، وبورصة الأسماء إهتمام والنقاس لدى النخب في تغيرات انماط سيكولوجية خطيرة، فقبل سنوات كانت الدنيا تقف على رجل واحدة عند رحيل حكومة وقدوم أخرى، هل هي الظروف الإقتصادية أو كثرة التعديلات والتغيرات دون تغييرات
*********
كشرة بالشوار ع
من يسير في شوارع العاصمة، وبعض المحافظات؛ يجد الكشرة وتقطيب الحواجب سيدة الموقف.. بالتأكيد ليس كما قبله؟! رغم اقترب عيد الاضحى لقاءات بعضنا مع بعض بلا روح ومن غير حرارة، وبلا توابل عاطفية ولا مصافحات ولا عناق ومزاح ولا قبلات ولا همس في الأذن ولا قهقهات جانبية، ولا ضرب كف في الكف، ولا أحاديث حميمة، ولا ربت على الأكتاف، و نشهد انحسار الزيارات، وحضور المناسبات الإجتماعية سواءً منها الأفراح أو الأحزان والمهرجانات العامة.
*******
مليون دينار تقيم مشروع التشغيل
هل قامت الحكومة بتقيم مشروع التشغيل الوطني، من حيث السلبيات والايجابيات، 80 مليون دينار، انفقت ،ضمن السعى لخلق ما يقارب 60 الف فرصة عمل جديدة ،البرنامج تم تنفيذه من قبل وزارة العمل،والمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، السؤال هل تحقق الطموح، وتامين ما يقارب 60 الف فرصة عمل .....خبرنا ياطير.!
******
تحديات اللامركزية
رصدت وزارة الادارة المحلية أبرز التحديات التي تواجه مجالس المحافظات تتمثل في ارتفاع كُلف الدراسات والتصاميم والكُلفة التقديرية للمشاريع، وعدم إمكانية نقل المخصصات من قطاعٍ إلى أخر، إضافة إلى التأخر في طرح العطاءات، وارتفاع الكُلف التقديرية للمشاريع حسب متطلّبات كود البناء الوطني للأبنية المدرسية ما رأي وزير الادارة المحلية توفيق كريشان .
*********
ملف دمج المؤسسات
أعادت شخصيات طرح ملف دمج المؤسسات المستقلة إلى الواجهة مجدّدًا ، خاصّةً أن الحكومة أعلنت النية لدمج المزيد من الدوائر، ولكن الملفت ، أن الاهتمام بالدمج تراجع، وهذا ما يتناقض مع ما قاله رئيس الوزراء بشر الخصاونة أنّه رغم كل المطالبات والضغوط بخصوص دمج المؤسسات المستقلة، إلا أنّ الخطوة المقبلة هي أن ننظر إليها بغرض تقييم أدائها وفعالية دمجها مع مؤسسات أخرى خاصة بعد توصيات المجلس الاقتصادي الاجتماعي
*******
المستشفى الافتراضي
المستشفى الافتراضي"، قادم عبر العلاج عن بعد للمواطنين بعد دخول تطبيق الجيل الخامس التطبيق فالوزارة بحسب وزير الصحة ،تعمل بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة على دراسة إنشاء مستشفى افتراضي للتخفيف من دخول المرضى إلى المستشفيات المركزية لا ليست نكتة المستشفى الافتراضي قادم
********
150 قضية بصحف يومية
شركات قروض صغيرة معروفة قامت برفع 150 قضية على مواطنين من مختلف المحافظات المناطق بسبب مبالغ مالي متفاوتة، حيث احتلت الإعلانات المنشورة في صحف اليومية امس بشكل كبير وملفت
النسخة الكاملة
