طقس خريفي نهار الأربعاء إزالة اعتداءات على مياه قناة الملك عبدالله بالشونة الجديدة مندوبا عن الملك وولي العهد العيسوي يعزي عشيرتي العدوان ابو عرابي وآل الجدع الأمن الاردني : هكذا يحدث الابتزاز الالكتروني الفراية: يجب عدم إيصال الشباب إلى مرحلة الإحباط بسبب البطالة الملكية الأردنية ترفع رأسمالها رابط للمتقدمين على وظائف الفئة الثالثة في "الثقافة" فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالمفرق غدًا قرار من "الداخلية" للتجار والمستثمرين أصحاب الجنسيات المقيدة الفائزون في مسابقات الهجن والشعر النبطي - أسماء الحنيفات: الغذاء المهدر يطعم نحو ثلث سكان العالم الخارجية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد السفير الكويتي بعد وعود "بالرزقة الكويسة" .. السجن 7 سنوات لخمسة مدانين بالاتجار بالبشر قرارات مجلس الأمانة.. إعفاء مباني الصحة من رسوم التراخيص و بدل المواقف "الإدارية" تقرر وقف قرار "التربية" بتحصيل 3 دنانير عن كل طالب للتعاقد مع أطباء الاسنان الصحة تكشف سبب اختناق طالبات بمدرسة الكريمة الأمن العام يفتتح مدرسة في مركز إصلاح وتأهيل الزرقاء "الأراضي والمساحة": عمليات البيع ستكون إلكترونية بالكامل "هيئة النزاهة": استرداد 517 مليون دينار خلال الأعوام 2019-2022 الملك: ضرورة توعية موظفي القطاع العام بمبادئ النزاهة والحوكمة
شريط الأخبار

الرئيسية / أخبار جفرا
الخميس-2023-06-07 01:45 pm

3 وزراء والشواربة فشلوا في حل قضية "الكلاب الضالة" .. وقائد فريق الرعد ما زال متمسكًا بأجمل الأيام

3 وزراء والشواربة فشلوا في حل قضية "الكلاب الضالة" .. وقائد فريق الرعد ما زال متمسكًا بأجمل الأيام

جفرا نيوز - فرح سمحان 
 

لم يعد مستغربًا أو جديدًا على حكومة بشر الخصاونة أن تقول وتعد بما لا تستطيع فعله سيما مبدأ الأيام الجميلة التي لم تأتِ بعد ، فمتابعتها لملفات عديدة والاجتماعات والتخطيط وغيره لم يتخط كونها كلامًا على ورق في الأدراج و"بهرجة" إعلامية لإيهام المواطنين أن إجراءات وقرارات ستتخذ لصالحهم إلا أن الواقع لا يكذب ولن يجامل لإرضاء الخصاونة وفريقه . 

مؤخرًا وبالعودة إلى إدارة ملف "الكلاب الضالة" الذي أخذ حيزًا من جهد حكومة "سكن تسلم" ، سنرى أن الفشل الذريع والبروباغاندا الإعلامية كان عنوانا له والدليل عودة حالات العقر والاعتداءات على الأطفال والنساء وكبار السن تباعًا ، ليكون ما سبق برهان على فشل مؤسسات الدولة المعنية وإدارتها للمشهد دون صناعة قرار أو إحداث فرق فقط مجرد تسيير أعمال وبيروقراطية منقطعة النظير . 

من كان متابعا لبداية تسليط الضوء على ظاهرة العقر وانتشار الكلاب الضالة وتسببها بحالات وفاة وكيف تعاطت الحكومة مع القضية بتشكيل لجنة يرأسها وزير الإدارة المحلية توفيق كريشان  وعضوية وزيري الزراعة خالد حنيفات والداخلية مازن الفراية وأمين عمان يوسف الشواربة لوضع خطة عملية ، سيدرك أن الحكومة ومؤسسات الدولة تعمل على مبدأ ونظرية " نتحرك عند وقوع المصيبة" أي رد فعل سرعان ما ينتهي بمجرد هدوء فوهة بركان الشارع ، والآن لا نتائج أو حتى حلول سوى استمرار معاناة المواطن ، فهل سيعم الفرج والفرح برحيلكم؟