خبيرة تغذية تحذر من زيادة تناول السكريات خلال رمضان مندوباً عن الملك الأمير فيصل يرعى افتتاح المجالس العلمية الهاشمية شهر رمضان فرصة لتوطيد صلة الرحم وتصفية النفوس حماية المستهلك: لا داعي للتهافت لكي لا تدفعوا بعض التجار لرفع السلع ‎قطر تدعم المبادرة الأردنية المزمع إطلاقها في سوريا الإفتاء: يحرم الأكل والشرب بعد بدء الأذان الثاني أول أفواج بعثة الملكة رانيا لأداء مناسك العمرة يغادر الوطن - صور وفيات الجمعة 24-3-2023 وصول مساعدات اردنية جديدة إلى سورية مواعيد عمل جسر الملك حسين خلال رمضان - تفاصيل ماذا دار بين الصفدي ونظيره التونسي خلال اتصال هاتفي؟ أجواء معتدلة الحرارة اليوم وحالة من عدم الاستقرار غدًا الأردنيون على موعد مع الأجواء الشتوية ثالث أيام رمضان تكثيف عمليات الرقابة على الأسواق مع بدء رمضان تحذيرات من السيول السبت وصول قافلة مساعدات أردنية تضم 7 شاحنات إلى سورية حماية المستهلك تدعو للرقابة على محال بيع الدجاج مندوبا عن الملك .. رئيس الديوان الملكي يعزي ال قاسم الشخاترة مديرا لبرنامج أردننا جنة الخصاونة: القانون الحالي للشراكة بين القطاعين العام والخاص يعرقل تنفيذ المشاريع
شريط الأخبار

الرئيسية / أخبار الأردن
Friday-2023-03-17 08:43 pm

الفراعنة جندي الفيصلي المجهول

الفراعنة جندي الفيصلي المجهول

جفرا نيوز 
 

بقلم:احمد خليل القرعان 
قالوا لنا فيما مضى بأن المدح بالوجه مذمة،ولكني أقول بأنه أمانة إذا كان يحمل مواقف رجولة يستحق فارسها أن يعرفها الناس، وخاصة تلك المواقف الخالية من الرياء والبعيدة عن المنفعة الشخصية.
فكما تعرف جماهير الفيصلي الوفية لبيت الزعيم بأنه تعرض لأزمات خانقة وموجعة، كنا نبحث عمن يساعدنا ويقف معنا، ومن هنا بدأت حكايتي تلملم سطورها لمعرفة فارسنا الخفي الذي دعم الإدارة بتحصيل الأموال للحصول على الرخصة الآسيوية.
فحين تستعين بصديق لمساعدتك ولا يتردد في ذلك، فهذا امر جميل ومعروف في وسطنا الاردني ، ولكن أن تجد شخصاً يقوم بمساعدتك  سراً وبالخفاء دون أن تطلب منه ذلك ودون مقابل، فهذا امر والله كبير، لا يفعله إلا الرجال.
وهنا دعوني أقف قليلاً عند فارس من فرسان الفيصلي المجهولين، ليعرفه جماهير الفيصلي.  ففارسنا الوفي هو الصحفي نضال فراعنه ناشر  موقع جفرا نيوز، الذي كان أحد لاعبي الفيصلي  بالفئات العمرية في حقبة المرحوم المدرب مظهر السعيد.
فشكرا يا نضال ، فموقفك هذا مع جماهير الفيصلي سيبقى دين برقابهم، وسينمو مع الايام ، لتبقى بينهم كالنخلة الشامخة تعطي بلا حدود .
فلقد علمتنا أن من يبغي صعود القمم ،عليه أن يصافح بيده يد الزعيم.