حماية المستهلك تدعو للرقابة على محال بيع الدجاج مندوبا عن الملك .. رئيس الديوان الملكي يعزي ال قاسم الشخاترة مديرا لبرنامج أردننا جنة الخصاونة: القانون الحالي للشراكة بين القطاعين العام والخاص يعرقل تنفيذ المشاريع تجار المواد الغذائية: صرف الرواتب نشط الحركة الخارجية: مستمرون بتقديم المساعدات لمتضرري زلزال سوريا الملك يتبادل التهاني مع رئيس كازاخستان ورئيس وزراء العراق بمناسبة رمضان إعلان قوائم المدخرين لأداء فريضة الحج - أسماء الخصاونة من "الداخلية" : قِلَّة تمارس المبالغة في جلد الذَّات حبس أميني مستودع كتب بإحدى مديريات تربية الزرقاء "المركزي الأردني" يرفع أسعار الفائدة في البنوك بواقع 25 نقطة الشواربة يعد بحل"الفاليت" : سنضع منظومة ذكية وسنمنع الوقوف العشوائي إنذار 41 منشأة في الزرقاء وإيقاف 12 عن العمل - تفاصيل الصفدي يدعو المجتمع الدولي لموقف واضح ضد خطاب الكراهية فريق عمل وزارة السياحة يختتم زيارته لمصر ‎ الحكومة تحدد حجم المتطلبات المالية للاستجابة للأزمة السورية بلدية الزرقاء تدعو مواطنين لتسديد المبالغ المترتبة عليهم - أسماء السرحان لـ"جفرا": لولا غلاء المهور وبذخ "الجاهات" لما انخفضت نسب الزواج في الأردن "التربية" توضح حول التمديد للتسجيل لامتحان "التوجيهي" "الصناعة" : مخالفة شركة دجاج و تحرير 16 أخرى لعدم إعلان الأسعار
شريط الأخبار

الرئيسية / اخبار منوعة
الأربعاء-2023-03-01 08:02 pm

العراق.. اكتشاف مطعم أثري عمره 5 آلاف عام

العراق.. اكتشاف مطعم أثري عمره 5 آلاف عام

 كشفت بعثة أثرية دولية عن بقايا ما يعتقد أنه مطعم شيد قبل خمسة آلاف عام في مدينة لجش القديمة جنوبي العراق.

وأعلن فريق جامعة بنسلفانيا الأمريكية في أواخر يناير الماضي عن اكتشاف قاعة الطعام الأثرية وبها نظام تبريد بدائي، ومئات الأواني الفخارية المصنوعة من الطين، وبقايا سمكة سليمة تقريبا.

وقال ليث مجيد حسين، مدير مجلس الدولة للآثار والتراث العراقي: "كان نهب الآثار كبيرا للغاية. للأسف أثرت الحروب وفترات عدم الاستقرار بشكل كبير على الوضع في البلاد بشكل عام".

كما ذكر جعفر الجوتيري، أستاذ علم الآثار في جامعة القادسية، أنه يمكن وصف الوضع الحالي لمجال الآثار بأنه في مرحلة "التحسن أو الشفاء أو التعافي"، مشيرا إلى أن "علماء الآثار الأجانب أثناء حكم صدام حسين كانوا يخضعون لرقابة صارمة من الحكومة في بغداد، ما حد من اتصالاتهم بالسكان المحليين".

وأضاف أنه اتيحت فرصة ضئيلة لنقل المهارات أو التكنولوجيا إلى علماء الآثار المحليين، ما يعني أن "الوجود الدولي لم يجلب أي فائدة للعراق".

كما ذكر أن مواقع البلاد الأثرية شهدت موجتي دمار. الأولى بعد العقوبات الدولية القاسية التي فرضت على البلاد بعد غزو صدام حسين للكويت عام 1990، حيث بحث العراقيون اليائسون عن آثار ونهبوها لبيعها كمصدر للدخل، والثانية في 2003 عقب الغزو الأمريكي "عندما انهار كل شيء".

يذكر أن العراق موطن لستة مواقع مدرجة في قائمة "اليونسكو" للتراث العالمي، ومن بينها مدينة بابل القديمة التي كانت مهد العديد من الإمبراطوريات القديمة التي قادها حكام مثل حمورابي ونبوخذ نصر.