عزايزة: العمل الحزبي محمي بالقانون وبالضمانة الملكية - صور تأجيل الأقساط لهذه الفئة ولمدة شهرين قاضي القضاة يعلق على طلب "نائب" الزواج من طفلة عمرها 15 عامًا دمج وهيكلة 26 مؤسسة مستقلة قريبًا "الغذاء والدواء" توضح حول الرقابة على المواد في الأسواق ارتفاع معدل الهطول المطري إلى 90% الأرصاد تكشف موعد بدء فصل الربيع في الأردن - تفاصيل 167 سائحا رومانيا يصلون العقبة عبر طيران عارض معركة الكرامة الخالدة في ذكراها الـ 55 الأردن .. انخفاض حالات الزواج والطلاق خلال 2022 أسعار الدواجن بعد تحديد السقوف السعرية - تفاصيل مسلخ عمّان يحدد ساعات العمل في رمضان فتح حركة السير أمام المركبات في مشروع تقاطع الإرسال الأمير الحسن يحتفل بعيد ميلاده الـ 76 فلكيًا..الخميس أول أيام شهر رمضان مدعوون للتعيين ووظائف حكومية شاغرة - (أسماء) انتهاء أعمال ميدان الملك سلمان بن عبدالعزيز في عمّان اليوم استمرار الأجواء الباردة والماطرة في أغلب المناطق اليوم وتحذيرات من السيول وفيات الأردن الإثنين 20-3-2023 امطار رعدية وغزيرة الاثنين
شريط الأخبار

الرئيسية / أخبار ساخنة
الخميس-2022-12-29 09:15 am

"مسجات سياسية".. من جفرا نيوز (6)

"مسجات سياسية".. من جفرا نيوز (6)


جفرا نيوز - خاص

زاوية شبه يومية تحمل إسم "مسجات جفرا" يخصصها موقع "جفرا نيوز" لإرسال رسائل سياسية إلى مسؤولين وشخصيات سياسية واقتصادية وإعلامية.. إليك رسائل اليوم:

*بشر.. "استعاد توازنه"
لوحظ وفق أوساط متابعة أن رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة قد "استعاد توازنه السياسي" بعد غضب شعبي عارم طال حكومته على مدى نحو أسبوعين بسبب مسألة أسعار المحروقات، إذ أعاد الخصاونة الإمساك بالموقف والتقدم إلى الأمام في تقديم الرواية الحكومية لنواب بارزين، خصوصا مع صدور مؤشرات بأن حكومته ليست في وارد الرحيل أقله في الستين يوما المقبلة.

*الدغمي.. "غضب"
غضب رسمي وشعبي سرعان ما تم التعبير عنه مع انتشار معلومات كاذبة وشائعات عن حياة الرئيس السابق لمجلس النواب عبدالكريم الدغمي، فيما لوحظ أن العديد من النواب البارزين والأطباء والشخصيات الوطنية قد أدرجت توضيحات بأن صحة الدغمي مطمئنة، وأنه يستعد لمغادرة المشفى في غضون ساعات.

*الطاقم.. "باقٍ"
الاجتماعات والاتصالات واللقاءات العليا توحي وفق أوساط عارفة أن الطاقم السياسي والأمني باقٍ بلا أي تغييرات في المدى المنظور، وأن المراجع العليا تتفهم أن بعض الإخفاقات في التعاطي مع الملفات لا تعد فشلا، وإنما هناك ظروف ضاغطة سياسيا واقتصاديا تستدعي الصبر وإعطاء فرص لكبار الموظفين في المواقع السيادية، وأن الأوضاع الإقليمية تستدعي تثبيت المؤسسات وقادتها لإكمال الملفات والمهات الصعبة التي يؤدونها.