منخفض جوي ليل الاربعاء الخميس الفراية يوضح حول رفع رسوم ترخيص المركبات نفاع : أهدافنا في "إرادة" كثيرة ويجب تمكين الشباب للاستفادة من الخبرات ما هي نتائج الاجتماع الرباعي لوزراء الزراعة في دمشق؟.. تفاصيل الصناعة والتجارة تخالف 5 نتافات دجاج ومحلين تجاريين في المفرق إفطارات رمضانية للنزلاء وذويهم على موائد مراكز الإصلاح والتأهيل -صور الملك يقيم مأدبة إفطار لكبار المسؤولين - صور نفاع عن رئيس مجلس النواب الهنغاري لاسلو كوڤير : علاقة متينة الفراية : جهود الأردن في التعامل مع اللاجئين فاقت إمكاناته الأوبئة: المملكة تدخل شهر رمضان بانخفاض حالات كورونا الملك خلال لقاء الصفدي ورؤساء اللجان الدائمة : مستقبلنا السياسي بالأحزاب تمديد توقيف موظف أخذ 18 ألف دينار من مستثمر 189 سائحا بولنديا يصلون إلى العقبة بطيران عارض اغلاق معبر الكرامة بسبب إضراب المغتصبين "حبس وغرامة".. تعرف على عقوبة من يضر بسمعة السياحة؟ إغلاق ملحمة ومطعم وإيقاف منشآت في جرش منذ بداية رمضان الخلايلة: اقتحامات "الأقصى" ستؤجج الصراع الديني المتحف عن تصوير "مكس وضحى" : هدفنا الجذب لزيارتنا ولا دبابات أو لباس عسكري الأردن ينتج 30 ألف طن تمور 40% منها تستهلك في رمضان الانتهاء من رقمنة 100 خدمة حكومية جديدة
شريط الأخبار

الرئيسية / حوادث
الخميس-2022-12-22 11:19 am

تقرير: 2023 قد يكون أحد أكثر الأعوام حرارة على كوكب الأرض

تقرير: 2023 قد يكون أحد أكثر الأعوام حرارة على كوكب الأرض

جفرا نيوز - قال مكتب الأرصاد الجوية، إنه من المتوقع أن يكون العام المقبل هو العام العاشر على التوالي الذي ستكون فيه درجات الحرارة العالمية على الأقل 1.8 درجة فهرنهايت "1 درجة مئوية” فوق مستويات ما قبل الصناعة، ومن المتوقع أن يكون متوسط درجة الحرارة العالمية لعام 2023 2.16 درجة فهرنهايت "1.2 درجة مئوية” أعلى من المتوسط لفترة ما قبل الصناعة (1850-1900).

وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل” البريطانية، يقول باحثو مكتب الأرصاد الجوية، إن عام 2023 قد يكون أحد أكثر الأعوام حرارة على كوكب الأرض، على الرغم من أنه من غير المرجح أن يتجاوز الرقم القياسي المسجل قبل ست سنوات.

كانت درجات الحرارة العالمية 2.3 درجة فهرنهايت "1.28 درجة مئوية” فوق مستويات ما قبل الصناعة في عام 2016، وهو رقم كان مرتفعًا باستمرار منذ ذلك الحين، لكن يزعم باحثو مكتب الأرصاد الجوية أن عام 2023 لا يزال من أكثر الأعوام حرارة على الإطلاق، ويرجع ذلك جزئيًا إلى غياب نمط الطقس البارد "النينيا”.

تحدث ظاهرة النينيا "La Niña”، وهي كلمة إسبانية، عندما تخفض الرياح الاستوائية القوية، التي تهب من الشرق إلى الغرب، درجة حرارة سطح البحر عبر الجزء الشرقي من خط الاستواء من وسط المحيط الهادئ.

قال الدكتور نيك دونستون من مكتب الأرصاد الجوية: "لقد تأثرت درجة الحرارة العالمية على مدى السنوات الثلاث الماضية بتأثير ظاهرة النينيا المطولة، حيث تحدث درجات حرارة أقل من متوسط درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، مضيفا أن النينيا لها تأثير تبريد مؤقت على متوسط درجة الحرارة العالمية.