النسخة الكاملة

ما هي أول علامة تشير إلى تعاطي المراهق للمخدرات؟

الخميس-2022-10-01 09:28 am
جفرا نيوز -
جفرا نيوز - أعلن الدكتور فلاديمير سكافيش، أخصائي طب الأطفال، أن أول علامة تشير إلى تعاطي المراهق للمخدرات، هي الرائحة غير ‏المعتادة التي تنبعث منه‎.‎

ويشير الأخصائي في حديث لـ ‎ Gazeta.Ru، إلى أن "المراهق عندما يتعاطى المخدرات تنبعث منه رائحة "غير معتادة”. فإما أنه ‏يكثر من تناول الثوم والبصل، أو يستخدم عطور ذات رائحة قوية نفاثة، وهو بهذه الطريقة يحاول كبح رائحة المخدرات التي ‏يتعاطاها. كما أنه يحاول منع والديه من احتضانه. لأن الجميع يعلمون أن تعاطي المخدرات أمر سيئ ويخافون من اكتشاف أمرهم‎”.‎

ويضيف الطبيب، يحاول المراهقون الذي يتعاطون المخدرات الانعزال عن الوالدين‎.‎

ويقول، "يشعر الوالدان دائما بهذه التغير العاطفي. كما يبدأ المراهق في المخادعة والكذب وعدم الرغبة بالانفتاح كما كان الحال سابقا. ‏لذلك يجب على أولياء الأمر في هذه الحالة التأكد من سلوك واهتمامات أصدقاء أولادهم. وأن تغير أصدقاء ولدهم أو ابنتهم بصورة ‏مفاجئة، هي إشارة تنذر بالخطر‎”.‎

ويضيف، عند ظهور شكوك ما ، يجب على الوالدين عدم إجراء تحقيقات مستقلة بشأنها، كما لا داعي لإجراء تحليل بول المراهق ‏بنفسهم. بل من الأفضل استشارة الطبيب أو المعالج النفسي. لأنه يمكنهما بلباقة اقناع المراهق للدخول في محادثة صريحة، ومساعدته ‏في الوقت المناسب‎.‎

أعلن الدكتور فلاديمير سكافيش، أخصائي طب الأطفال، أن أول علامة تشير إلى تعاطي المراهق للمخدرات، هي الرائحة غير ‏المعتادة التي تنبعث منه‎.‎

ويشير الأخصائي في حديث لـ‎ Gazeta.Ru، إلى أن "المراهق عندما يتعاطى المخدرات تنبعث منه رائحة "غير معتادة”. فإما أنه ‏يكثر من تناول الثوم والبصل، أو يستخدم عطور ذات رائحة قوية نفاثة، وهو بهذه الطريقة يحاول كبح رائحة المخدرات التي ‏يتعاطاها. كما أنه يحاول منع والديه من احتضانه. لأن الجميع يعلمون أن تعاطي المخدرات أمر سيئ ويخافون من اكتشاف أمرهم‎”.‎

 

ويضيف الطبيب، يحاول المراهقون الذي يتعاطون المخدرات الانعزال عن الوالدين‎.‎

ويقول، "يشعر الوالدان دائما بهذه التغير العاطفي. كما يبدأ المراهق في المخادعة والكذب وعدم الرغبة بالانفتاح كما كان الحال سابقا. ‏لذلك يجب على أولياء الأمر في هذه الحالة التأكد من سلوك واهتمامات أصدقاء أولادهم. وأن تغير أصدقاء ولدهم أو ابنتهم بصورة ‏مفاجئة، هي إشارة تنذر بالخطر‎”.‎

ويضيف، عند ظهور شكوك ما ، يجب على الوالدين عدم إجراء تحقيقات مستقلة بشأنها، كما لا داعي لإجراء تحليل بول المراهق ‏بنفسهم. بل من الأفضل استشارة الطبيب أو المعالج النفسي. لأنه يمكنهما بلباقة اقناع المراهق للدخول في محادثة صريحة، ومساعدته ‏في الوقت المناسب‎.

© جميع الحقوق محفوظة لوكالة جفرا نيوز 2024
تصميم و تطوير