جفرا نيوز -
في منزل آل أبو عاقله .. هذا المنزل الذي تربت فيه وتخرجت منه البطلة شيرين .. شيرين التي سكنت معنا في بيوتنا وكانت نافذة الحقيقة التي تنفتح على معاناة أهلنا في فلسطين .
قام العزوني بواحب العزاء أصالة عن نفسه ونيابة عن من يحب لأهل الفقيدة البطلة مقتدياً بجلالة الملك المعظم واخلاق الأردنيين وقام بدعوتهم لزيارة الأردن في محاولة للقرب منهم في ما أصابهم .
الأردن وفلسطين توأمان .. لا يفرق بينهم مُفرق بإذن الله