ويظهر الفيلم لقطات بالأبيض والأسود مدتها 17 دقيقة لتشريح جثة من خارج كوكب الأرض وهي مستلقية على طاولة فحص طبي، وفقا لصحيفة ”ديلي ميل" البريطانية.
وتردد أنه تم تصوير هذه اللقطات خلال عام 1947 بعد تقارير عن تحطم جسم غريب في روزويل، نيو مكسيكو، حيث تحطم بالون مراقبة عسكري، وأشارت التقارير إلى أنها سفينة فضائية من خارج كوكب الأرض وأنه تم العثور على مخلوقات فضائية في مكان الحادث.
وكان المخلوق الموجود في الفيلم على متن الجسم الغامض وتوفي في الحادث، وبعد ذلك تم تشريحه سرا من قبل الحكومة الأمريكية، بحسب المقطع.
وتعرض نسخة الفيلم في المزاد كرمز غير قابل للمبادلة أو NFT، ما يعني أن المزايد سيحصل على إطار الفيلم (الشريط) وسلسلة من الكود الفريد الذي يتحقق من أصالة الفيلم.
ووفقا لمالك الفيلم، منتج التسجيلات والأفلام البريطاني، راي سانتيلي، فإن الفيلم موثق من وكالة المخابرات المركزية. وحصل سانتيلي على الفيلم في عام 1992 من مصور عسكري أمريكي متقاعد أثناء بحثه عن لقطات أرشيفية لفيلم وثائقي عن المغني ألفيس بريسلي.