أسرار عمان

عدد من محال السوبرماركت والتي تبيع الخمور بالاضافة للمواد التموينية تقوم بوضع جلالة قماشية على رفوف الكحوليات على اعتبار انها تلتزم بالتعليمات خلال الشهر الفضيل لكن في حقيقة الأمر تبيع المشروبات الروحية للزبائن المعروفين لديهم..

لمن يهمه الأمر.. العنوان: دخلة البنك العربي المتفرعة من دوار باريس اللويبدة.. هل استلمت.. أجب!

****

 

تزين مقر السفارة الأردنية بالقاهرة، ومنزل السفير برايات الأردن بمناسبة اليوم الوطني للعلم.. معالي السفير أمجد العضايلة 

قال: علم الأردن سيبقى خفاقا مرفوعا عاليا بإذن الله

****

مالك مقهى شهير جداً في وسط المدينة ولى ادراجه الى تركيا هربا من احكام قضائية مالية ضخمة مترتبة عليه لمواطنين وجهات حكومية وخاصة اخرى

****

وزير الصحة الأسبق د. زيد حمزة قام بزيارة مطولة الى متحف آرمات عمان في شارع الملك حسين وسط البلد وقال: "كان حلمه بسيطاً يتلخص في إقامة متحف لآرمات قديمة من قلب عمان تحمل أسماء اصحابها ومحلاتهم أو مكاتبهم او عياداتهم أو مطاعمهم. وصاحب الحلم خطاط ‏نشأ بين مثل هذه اللوحات منذ نعومة أظفاره فشغف بتطويرها، وعندما أزف من العمر موعدٌ اختاره لالتقاط الانفاس وربما تلبية لرغبة أرّقته طويلاً كي يخلّد جزءًا بسيطاً من تاريخ العمّانيين وكان قد جمع عدداً من لافتاتهم القديمة، حتى البالي والمهشم منها كان يصلحه ويرممه بأناة وحنوّ كي يصبح قابلا للعرض، وأقام متحف آرمات عمان.. هكذا حقق الفنان الخطّاط غازي خطّاب حلمه دون ضجيج، وكم سعدت حين دعاني لزيارة المتحف في بيئته الطبيعية في قاع المدينة، بجوار واحد من أقدم مقاهي عمان هو "السنترال" الذي لا يقل عمره عن ثلاثة أرباع القرن".

****

ما زال قلبك الكبير نابضا بالحب، والطيبة والحنان، و'فيصليك' الأثير ما يزال فارس الميدان..

****

نضال أحمد عبدربه العساف، أقوى المرشحين لتولي منصب مدير عام مؤسسة الخط الحجازي الأردني الذي شغر بإحالة المدير السابق صلاح اللوزي إلى التقاعد

****

*هذا الخبر

القرفة مثل الفلفل الحار، تسرع عملية التمثيل الغذائي، ومغلي القرفة مع ورق الغار، يساعد فعلا على تخفيض الوزن. كما أنها تحسّن مستوى الكوليسترول في الدم وقد تكون مفيدة في حالة إرتفاع مستوى ضغط الدم أيضا

****

رصدت "جفرا نيوز" وجود مواد تموينية وغذائية مخصصة كمساعدات دولية للاجئين السوريين في الأردن تباع في بعض المحال التجارية المختصة ببيع المواد التموينية التي تشارف صلاحيتها على الانتهاء في منطقة العبدلي..

******

نعلم تماما أن أصحاب محال تجارية، وأعداد هائلة ممن المواطنين، كانوا عاجزين عن ممارسة أي عمل على الإطلاق، على مدى عدة أشهر بسبب جائحة كورونا، وما رافقها من إجراءات وتدابير إستثنائية، أفضت الى إغلاق كافة المحلات والمنشأت منذ منتصف آذار العام الماضي.. اليوم يجد هؤلاء الناس أنفسهم أمام كارثة حقيقية تهدد المستأجرين، بخطر التشرد على قارعة الطريق، اثر اصرار بعض المالكين، للجوء الى المحاكم وتحريك دعاوى "إخلاء المأجور"، نتيجة عدم تمكن المستأجرين من تسديد الإستحقاقات المالية خلال الأشهر الماضية...

****

أين طواقم دائرة السير عن المخالفات الصارخة .وإصطفاف السيارات على جانبي شارع المحكمة الشرعة وسط البلد؟..