جفرا نيوز- محمود كريشان
لأن الجيش العربي يسكن وجدان قائدنا الهاشمي جلالة الملك عبدالله الثاني، فقد كانت -ولا تزال- كتائب الزنود والجنود على عهدها ووعدها حرَّاسا اوفياء للعرش الهاشمي النبيل المصون بحدقات عيون الشعب الواحد الأبي.
في عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين ، في صباح هاشمي بهي قادم من وهج الخيل وصهيل النصر والصبر، والصَّهيل الهاشمي..ذلك الصَّهيلُ الذي منحنا خبزنا وكرامتنا وطمأنينتنا، لتزهر الارض الطيبة بالرياحين..والنّخيل الهاشمي وارف الظلال، في هذا الحمى الذي لم يعط غير الحب..لنا..ولكل ظامئ قلب!.. فالفضاء الرحب عطر.. والثرى الطاهر.. «حنّا».. في عهد سيدنا الهاشمي الملك عبدالله الثاني..اصبح الاردن رايةَ انتصار، وحكاية على فم السنابل، وفي ضمائرِ السيوفِ، والجدائل.. ترويدةَ الأحرار..كرامة وكبرياء وثراه المُزدانِ، بالدَحنونِ، والنِّوار.. لتبقى مؤسسة العرش النبيل في وجدان الاردنيين نبض عشق، وحكاية فرح، ومسيرة نهضة وبناء ونماء في هذا العهد الهاشمي الجميل، الذي لا نجزع ولا نجوع فيه..او نخاف.
نفتح ازاهير المحبة، في هذه المناسبة العزيزة، وتلتقي شريحة طيبة من نسيج مجتمعنا الطيب من متقاعدي دائرة المخابرات العامة، الذين عاهدوا الله تعالى بأن يبقوا تحت تأثير قسم الشرف العسكري الخالد حتى الممات: «أقسم بالله العظيم، أن أكون مخلصاً للوطن والملك، وأن أحافظ على الدستور، والقوانين والأنظمة النافذة وأعمل بها، وأن أقوم بجميع واجبات وظيفتي، بشرف وأمانة وإخلاص دون أي تحيز أو تمييز، وأن أنفِّذ كل ما يصدر إليَّ من الأوامر القانونية من ضباطي الأعلين».
عبداللطيف العواملة
بهذه المناسبة السعيدة قال اللواء المتقاعد «مخابرات عامة» المحامي عبداللطيف العواملة: بالطبع فإنه ومع إطلالة شمس الثلاثين من كانون الثاني في كل عام، تشرق علينا بالبهاء مناسبة غالية على قلوبنا نحن الأردنيين.. عيد ميلاد الملك الإنسان البار بشعبه وأمته عبدالله الثاني بن الحسين «حماه الله» رمز الشهامة والغوث والشموخ والعطاء.. وأضاف: ملك أعز الله به وطنه وشعبه وأمته، مثال للصفاء والنخوة والنقاء، ملك يمتلك حس الإنسان بأخيه الإنسان، يتلمس حاجات شعبه الوفي في كل زاوية على أرض هذا الحمى العزيز، لايدع مناسبة إلاُ ولديه مكرمة وغوث، يجلب الخير لشعبه الوفي، ويدفع الأذى عنهم ويعيش هموم الناس ويبذل قصارى جهده في تحقيق الخير لهم وتحقيق امانيهم ويمسح التعب عن وجوههم التي تشرق برؤية اطلالته البهية الهاشمية، ويسعى الى اقامة العدل بينهم، والعمل على تحقيق المصالح لما فيه خير الناس، الذين تتجلى محبتهم لجلالة قائدهم الملك عبدلله الثاني الذي استطاع ان يترجم قربه من شعبه بعاطفة وطنية انسانية استثنائية بقربه من هموم شعبه وفي زياراته للمناطق الشعبية والاسواق والقرى والمخيمات وغيرها ليتحسس مطالب شعبه الواحد الذي يمضي على العهد الذي لن يتبدل او يتغير بأن يبقوا حراسا لشجرة آل البيت الهاشمي الكريم فوق هذه الارض الطيبة المباركة .
عبدالرحيم الزعبي
بدوره قال اللواء المتقاعد «مخابرات عامة» عبدالرحيم الزعبي: ان جلالة قائدنا الملك الباني عبدالله الثاني نهض بمسؤولياته تجاه أمته العربية والإسلامية وخدمة قضاياها العادلة، من اجل رفعتها ومنعتها وتحقيق الأفضل لشعوبها في حياة حرة كريمة مستندا إلى ارث هاشمي نبيل ومحبة شعب أبي كريم وتقدير عربي وعالمي لدور الأردن الريادي في مختلف الميادين.
وبين الزعبي انه بهمة وعزيمة سار الأردن بقيادة جلالته وتوجيهاته السامية للحكومات التي تشكلت في عهده نحو إصلاحات جذرية شملت مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية أثمرت عن تعزيز مكانة الأردن بين دول العالم، دولة مؤثرة ترتكز على العمل البناء والديمقراطية الحقة واحترام حقوق الإنسان وتحقيق التنمية المستدامة، مشيرا الى انه وعبر سنوات الإنجاز، شكل الإصلاح أولوية قصوى لدى جلالته وفق رؤية تستشرف المستقبل، فكانت عملية الإصلاح بأبعادها المختلفة عملية جادة ومستمرة، والتي عززت نهج الديمقراطية والعدالة واحترام حقوق الإنسان وحماية الحقوق والحريات المدنية.
بسام المجالي
من جانبه اكد اللواء المتقاعد «مخابرات عامة» بسام عبدالحافظ المجالي على إن ابناء الاسرة الأردنية يحتفلون بعيد ميلاد جلالة الملك الباني عبدالله الثاني ويعلمون ان سيدنا لم ولن يدخر جهدا من أجل رفعة الوطن الغالي، يواصل الليل في النهار من أجل تحسين وضع الأردنيين في مختلف مناحي الحياة الساسية والاقتصادية و العلمية والصحبة.. يحمل هموم الفقراء من أبناء شعبه ويبحث في دياجير الظلام عن مسرة يدخلها على بيت لأم تبكي من العوز وينتخي بفروسية الهواشم الغر الميامين لإيصال المعونات لأبناء شعبه اينما تواجدوا.. وأضاف: يحنو جلالة القائد على كل اطياف المجتمع ويزور المناطق كافة على امتداد خريطة الوطن بمختلف تفاصيله.. محافظاته، قراه، بواديه، مخيماته.. فجلالته تجده في كل مكان يمكن ان يتوقعه المواطن، لأنه أب للجميع وأخ للجميع.. وقبل ذلك حبيب الجميع ..
موسى الهزايمة
قال العميد المتقاعد «مخابرات عامة» موسى الهزايمة ان الأردنيين يفخرون في هذه المناسبة الغالية بوطنهم الذي غدا بقيادته الهاشمية الحكيمة، وعزمهم وإرادتهم، الدولة العصرية الأنموذج التي تتمسك بالحداثة وتخطو خطوات جادة نحو الإصلاح الحقيقي وأعمدته سيادة القانون وتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص وصون حقوق الإنسان وحريته وكرامته. واضاف الهزايمة ان عهد جلالته الميمون على خطى القادة الهاشميين في بناء الدولة العصرية الحديثة، والتقدم في مجالات التنمية الشاملة والمستدامة وإرساء أسس العلاقات المتينة مع الدول العربية والإسلامية والصديقة، ودعم وتعزيز مسيرة السلام العالمية، والدعوة لإحقاق حقوق الشعوب وإقرار حقها في تقرير مصيرها، والاهتمام بقضايا حقوق الإنسان، وتنمية المجتمعات.
عامر الضمور
وقال العقيد المتقاعد «مخابرات عامة» م. عامر غالب الضمور انه وفي عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني نقول ان الاردنيين يعتزون بمليكهم الذي يلتقيهم ويتواصل معهم في كل أماكن وجودهم يستمع الى مطالبهم ويتفقد أحوالهم، بعيدا عن البروتوكول او التحضيرات المسبقة، ويأمر بتلبية احتياجاتهم ويوجه الحكومة وكل من يعنيهم الأمر بوضع خطط وبرامج ذات اجندة زمنية محددة لإقامة المشروعات التنموية والبنى التحتية ويعود الى المكان عينه لتفقد ما تم انجازه والاطلاع على المتغيرات الايجابية التي طرأت وفق الخطط التي وضعت. وبين الضمور في هذه المناسبة الغالية على قلوب ابناء الوطن وكافة متقاعدي ومنتسبي الجيش العربي الاردني المظفر والمخابرات العامة والاجهزة الامنية، ان الجيش العربي بكل كتائبه وسراياه وراياته هو الاقرب الى نبض قلب قائده الأعلى جلالة الملك عبدالله الثاني، ليبقى على المدى صوت الحق وكلمته، وسيف البلاد وصوتها وسياجها، ومداد اقلام ابنائها منذ ان كتب اول صفحة من تاريخه العابق بالحرية والشهامة والفروسية المضمخة بدم شهدائه الارجوان، وهو الجيش العربي الشامة على جبين الوطن، ولاء وانتماء وتميزا، يترجم بإخلاص وولاء رؤى وتوجيهات القائد وهم يحملون شعارا موشحا بالصبر والإرادة وقيم الحياة ومخضبا بدم الشهداء ومسيجا باهداب العيون.
محمد أبوكركي
وقال الرائد المتقاعد «مخابرات عامة» محمد عوني أبوكركي: إن أبناء الوطن يحتفلون جميعا بعيد ميلاد القائد الباني جلالة الملك عبدالله الثاني، حيث ينظر الاردنيون حولهم بكل ثقة وايمان عميق بالمستقبل الذي رسم ملامحه جلالة الملك عبدالله الثاني و وضع لبناته الاساسية منذ اليوم الاول لتسلمه سلطاته الدستورية وكانت الاولوية على جدول أعماله الشخصي تحسين مستوى معيشة المواطن الاردني وتوفير فرصة العمل والسكن الملائم له واطلق جلالته ورشة الاصلاح والتحديث والعصرنة كطريق وحيد لتكريس الاردن النموذج في المنطقة بأسرها، أردن المؤسسات والديمقراطية والحريات العامة واحترام حقوق الانسان وتكافؤ الفرص والعدالة والتنمية الشاملة التي يستفيد منها كل مواطن و محافظة ليس لواحد دون آخر او لمحافظة على حساب أخرى. واشار أبوكركي الى انه في هذه المناسبة الغالية يجدد الاردنيون العهد والوعد والوفاء والولاء والمحبة لقائد الوطن بالمضي قدما معه وبه وخلف قيادته الفذة التي استطاعت ان تحقق كل هذه الانجازات والتي تقترب من المعجزات في فترة زمنية قصيرة يعلم الجميع انها في حاجة الى ما يزيد على ما لدينا من موارد طبيعية متواضعة وامكانات محدودة لم تستطع دول تتوافر على اضعاف ما لدينا من تحقيق انجازات مثلها، منوها الى انه ما كان لهذه الانجازات العظيمة ان تتحقق وان تتجسد على الارض وفي الانسان الاردني لولا القيادة الحكيمة ورؤية جلالة الملك عبدالله الثاني الشمولية التي تراهن على ارادة الانسان الاردني وكفاءته وقدراته وابداعاته.
أحمد كريشان
ولفت الملازم اول المتقاعد «مخابرات عامة» احمد عطا الله كريشان الى انه يوم الثلاثين من كانون الثاني من كل عام، حيث تشرق فينا ذكرى ميلاد جلالة الملك الباني عبدالله الثاني ابن الحسين الذي يقود مسيرة نهضة وبناء الاردن الحديث بعزيمة لا تفتر ولا تلين.. يمضي فارسا هاشميا نذر جهده وعطاءه وزهرة شبابه وعمره للأردن ليكون الوطن الأحلى والاكثر ازدهارا واستقرارا.. يمضي نحو المزيد من النهضة والتقدم والتطور .. وأضاف: في عيد ميلاد جلالة سيدنا المفدى الملك عبدالله الثاني نكتب بمداد القلب والوجد ولاء اردنيا لا يتغير او يتبدل لجلالة القائد الذي كان ولا يزال وسيبقى - بإذن الله - القوي بمحبة ابناء شعبه الواحد واسرته الاردنية الواحدة؛ لأنه القريب منهم دوما.. اقتراب العين من هدبها.. يعرف همومهم وآمالهم، فهو القادم من صميم وجدانهم النابض بالوفاء والولاء لعرشه الهاشمي المبني على الحب والتواصل والتسامح والمكارم المتدفقة.
رياض الصرايرة
وقال الوكيل اول المتقاعد «مخابرات عامة» رياض محمد سالم الصرايرة: هذا صباح معطر بالجوري الشهري والياسمين العماني الناهض في حدائق الروح والوجدان والقلب، على مشارف الهوى، بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني الميمون، العامر قلبه ووجدانه، بمكارم آل البيت وعميدهم جلالة القائد الباني الملك عبدالله الثاني، والذي كان ولا يزال وسيبقى - بإذن الله - القوي بمحبة الناس له.. لأنه القريب منهم دوما، اقتراب العين من هدبها.. يعرف همومهم وآمالهم، وهو القادم من صميم وجدانهم النابض بالوفاء والولاء لعرشه الهاشمي المبني على الحب والتواصل.
مجمل الولاء.. والعشق.. هذا هو الملك عبد الله الثاني حفظه الله وأعز جنده وحفظ الله ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله..و: فلقد كَبَّرَ الحمى مَعَهُ.. وكانَتْ.. يداهُ لًشَعْبه أَنْدى يَدَيْن.. وكل عام و»سيدنا» بألف خير
Kreshan35@yahoo.com