وعلى غرار الجمَع السابقة، انتشرت قوات الاحتلال على أبواب الأقصى، ودققت في هويات المواطنين، ومنعت من هم من خارج سكان البلدة القديمة الوصول إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة فيه.
وبدت أسواق البلدة القديمة فارغة تمامًا من الزوار والوافدين للصلاة في المسجد الأقصى؛ نتيجة إجراءات الإغلاق التي يفرضها الاحتلال على المدينة المقدسة بذريعة منع انتشار فايروس كورونا.